أعدُكِ ١٩٤٠ | Jk
رواية بطابع قديم وبزمن الحُروب! كـانَ رجلاً عادياً قبل أن يُـرسل مُجـبرًا ألى الجيش من أجل الحَـرب ثُـم يتَـرقى بمرتبـة الجينيـرال، وهـَي فتـاة عاديـة أجبـرُها والدُهـا للعمل بمنزلهُـم لتـرى نفسُـها بين قُبضتـيهُ ؛ يَذوقـها مرارة الحُـب ومتعتـهُ. لكن ماذا سَيحصُـل عِـندما كانـِت تَنتظـر مَجيئـه لتَعـترف لهُ، وتَلقـ...