شَهر واحِد، جَزيرة فارغَة و رَقصَة عندَ منتَصفِ اللَيل. هل سَينجحُ جيمين في استِعادة رضَى زَوجته كي لا تَنفصل عنه أم لا؟؟ "أرِيدكِ أن تَكونِي لي.. أريدُك أن تَقعي في حُبي مُجددًا، حينَها يُمكنُنا الرَقصُ ببُطئ على إيقاعُ أغنَيتنَا المُفضلَة.." -بـارك جـيـمـيـن -لـارسُـون سـكـارلـيـتْ في:" فـَلتَكُونـي لـي " من...
"حُبنا كانَ وَليدَ الحَربِ، اصتَدمَ بنَا خِلسَة كقُنبُلةِ إستِعمارٍ غَاشمْ، كانَ الهُيام بينَنا في كلِ لحظَة نَقضيهَا في فِراق يَلفظِ أنفَاسَهُ الأخِيرَة على مَرّ الأصعِدة و أنّي قَد أخبَرتُكِ لَن أحيدَ عن هُيامِي بكِ حَتى تَحيدَ الرُوحُ من جَسدِي و أعتَقدُ أنِي أخلَصتُ بوَعدِي، و سَيذكُرنَا تَاريخُ العُشاقْ كرُوميو و...
الَم تَتذكرنِي حقًا؟" هَمسَت بنَبرَة بَاكِية تُمسكِه من يَاقَة قَميصِه تَهزُه. "كَيفَ تَتوقعِينَ ان أنسَى اوًل شَخصٍ جَعلنِي أشعُر أنِي حَي؟، منَ المُستَحيلِ ان أنسَاكِي، انتِ لا زِلتِ نَفسَ الفَتاة ذَاتَ عُمر العَاشرَة التّي تَظلُ ملتَصقَة بي حَيثُما أذهَب" - حِينمّا تَقعُ الفَتاةُ ذاتُ عُمرِ العَاشِرة في حُب مُتدرِب...
"انَا و أنتْ مُجردُ أصدِقاءْ!" نَبسَت بإنزِعاجْ تُكتِف يَديها لصَدرهَا. -كُنا أصدِقاءْ و صِرنَا أكثَر من ذَلك. ... عِندَما يُراهِن المُراهِق اليَافعْ كيم تايهيونغ نَفسَه لجَعلِ صَديقَة طُفولَته تَقعُ في حُبهْ، بَعدَ ان يُساعِدها في تَخطِي خَوفهَا من الحُب و العَلاقَاتْ.. كيم تايهيونغ. جيون بلير. *جميع الحقوق محفوظة ل...
"ما أسعَدنِي بمَعرفَتهْ، ولِقائِه هو مَن دَاوى جُروحَ الزَمانْ ومَلأَ الفَراغَ بالحُبِ والحَنانْ..الأولُ والأخيرْ عَزيزِي بارك جيمين~" - بـارك جـيـمـين.، -رُومـانـوف أنـاسـتـازيـا.، ♪ ثَـلـجٌ فـي شَـهـرِ أكـتُـوبـر ♪ من سـلـسـِلة: عيدُ مِيلادِه. هي سلسلَة تَحوي روايَة كُتبتْ بمُناسبَة عيد ميلادْ جيمين كل سنَة 🎀 -ج...
وَقفَت تُراقِبُه بمَللٍ تَنتَظرُ مِنه انهَاء ما يَقولُه، هو يَتكلَم بسُرعَة و هي تَفهَمُه بصُعوبَة.. "هلا تَوقَفتَ عَن شَتمِي و أخبَرتَني بمُلخصِ هذَا الحَديثِ كُله؟!" "تبًا ألَم تَستَمعي لي؟! بحَق السَماء الا تَفهَمينَ لَقد قُلتُ أنِي أُحبُك!!!" "ماذَا؟!!!" نَاظرتهُ بتَشوشٍ تُحاولُ التَحكُم في دَقاتِ قَلبِها الص...
"باللّه عَليكِ تُرسلِينَ بَطةً مَن أجلِ إرسَالِ رِسائلِك؟!" أردَفتْ صَديقَتهَا مُعاتبَةً إياهَا لتَقلبَ عَينَيهَا بمَللٍ مُزيفٍ فهِي تَشعُر بالخَوفِ دَاخِلهَا. "أجَل فكِلانَا يُحِبُ البَط" أجَابَت بلا مُبالاةٍ تَرفعُ كَتفَيهَا.. "إلهي! و هَل البَطُ مِعيارٌ كَافِي؟!" نَبسَت الأخرَى مُعاتبَةً مِن جَديدْ تَشدُ خُصلاتِ شَ...
مَحبوبَان أحبّا بَعضهُما حُبًا شَديدًا حَتى فَاضَ عن صَدريهِما، في وَقتٍ من الزَمن يَفتَرقَان بسَبب سُوء فَهم و شَكٍ صَغير، وبَعد حِينٍ آخَر يَلتَقيَان صُدفَة و بعدَ أن حَسبَ كلاهُما أنهُ تَخطى يَجدانِ أنفُسهُما بنُقطَة الصِفر إذ بهِما لم يَنسيَا شَيئًا. هل سَتشتَعلُ شَرارَة الحُب تلكَ مُجددًا أم لا؟ و إن اشتَعلت...
-مَاذا سَيحدُث عِندَما تَلتَقي تَعيسَة الحَظِ صَديقَ طُفولَتِها الذّي إفتَرقَت عَنهُ لظُروفٍ ما تَحتَ قَضيَة وَاحدَة يَكونُ كِلاهُما ضَحيَة فيهَا؟ هَل سَيحُلانِها و يَستَرجِعانِ حَقهُما؟ امْ سَيظَلُ السِرُ مَخفيًا عَن العَيانِ لَوقتٍ أطَول؟؟ -بـارك جـيمـين. -كـيم سـولا. - وعـد.. ... ...
هو رجُلٌ تَعايشَ مع الألَم طَويلاً كرَفيقٍ حَميم و نَحن نَعلم، الكَثير من الألَم يُفقدُ الألَم قِيمَته، لَم يَكُن وَحشًا لكِنه لَم يَكن رَجل دِين و لَم يَكُن قِديسًا لكِنه كانَ آثمًا و هو يَعلم.. على عَكسِه كانتْ نَقيَة و لَم تَكن آثمَة، كانتْ بَيضَاء كالغَيمَة وَدت أن تُلطخ بَياضَها بسَواد حُبه لأنهَا كانَت مُولَعة...