عشقت نقابها
بقلم لقي محمد 💙 منقولة *
ماذا إن وجدت تلك البيئة الإيمانية التى ظللت طوال حياتك تبحث عنها ولم تجدها؟، هُنا ستجد صُحبتك الصالحة التى تمنيت يوماً العثور عليها حتى تتمنى لو أنك كنت أحد أبطالها.
سعف النخيل يظلل الأفق من بعيد وكأنه سحاب أخضر. صيحة غريبة صمّت أذنيه ثُمّ شعر فجأة بمخالب تقبض على كتفيه، فرفع بصره ورأى طائرًا عملاقًا يبسط جناحيه مظللًا فوق رأسه ،تسارعت أنفاسه وهو يطير على ارتفاعٍ شاهق فوق وادٍ عميق يقطعه نهر ماؤه رقراق زمرّدي اللون! لاحت من بعيد أكواخٌ صغيرة لكنّها متقاربة مصفوفة بانتظام في مجامي...
الجزء الثاني من رواية غوثهم يا صبر ايوب للكاتبة المصرية شمس محمد بكري
قلبان أحبا، كان حباً محرما دينيا كانت هي السلام في عالم صاخب. وكان هو الهوى الضائع في غياهب ومتاع الدنيا. التقى قلباهما فكانا قلبين محرمين. كانت عابدة تقية عفيفة. وكان هو ملحداً ضالاً تائهاً. أحبته، لكن عفتها ودينها منعاها. أحبها، لكن القدر منعه. في حرب الحب والدين من الصعب التنبؤ بالفائز الإقتباسات، الأحداث، والشخصيا...
تجمعت الدموع بعينيها وتسارعت دقات قلبها جاهدة لتلاحق أنفاسها الحارة التي لم يبغض أكثر منها في هذه اللحظة ثم همست برجاء وصوتٍ بُح من كثرة البكاء -عبدالرحمن التقطت مسامعها زمجرته الخشنة السابقة لنوبة غضبه التي اختبرتها سابقًا فسارعت تهتف إليه برجاء أكبر بعدما تشجعت عينيها للنظر إلى عينيه التي لطالما أغدقتها بحنان العا...
" ماما..ماما هي دي عروسة؟ " نبست فتاة صغيرة وهي تسحب ملابس والدتها حتى يتطلعوا إلى تلك الواقفه بجانبهم. نظرت السيدة إلى ما تشير إليه ابنتها حتى حركت رأسها بتعجب ثم عادت تنتظر المصعد الآخر " والله مش عارفه يابنتي..بس هو المفروض ايوه! ". " طب فين عريسها؟ انا مش شايفه اي واحد لابس بدله معاها ". _________________________...
نوفيلا.... فتاة متمردة.. لا تلتزم دينياً حتى اتي شيخ الجامع وطلبها للزواج..ومن هنا تبدأ ثورة الفتاة المدلله ورفضها للشيخ... ولكن للقدر رأي آخر.
قصة عشق جمعت بين شخصين وشتان بين عالم هذه وذاك ، حيث اتحاد الدين والالتزام مع التحضر والتفتح، تُرى كيف ستكون تلك المغامرة وكم من الضرائب عليها دفعها، أن تغامر وتخوض رحلة داخل عالم لا يشبهك هو أمر يشبه نوعًا ما الإنتحار أو هي مغامرة شاقة _كما تدعوها هي_!
احيانا لا نفهم اقدارنا نتعجب كثيرا لما يدور حولنا ولا نفهم المغزي يأتي لكل شخص مننا رسايل من الله لتنقذه من المعاصي ولتهديه الي الطريق القويم يجب علينا ان نترك الاحداث تجري وتأخذ طريقها في التقدم ونكون علي ثقه تامه ان الله يريد لنا الافضل فما خلقنا الله ليعذبنا ولكن يجب ان نصبر ونحتسب رغم اني لم اكن بذلك الشخص الواعي...
**جعلتنى ملتزما فى احدى قرى الصعيد.. كانت الاحداث على اشدها...من الغليان و التأهب في كل بيوت القرية التى تتزعمها اكبر عائلتين ... عائلة الدمنهورى و عائلة الصباغ.. كانت كلا العائلتين قد جمعت رجالها فى دوّار كبير العائلة ليعلنوا تأييدهم لأي قرار سيقرره بعد ان رفضت عائلة الصباغ اخذ العزاء فى احد رجالها الذي قتله مجهول...
هذا القصه لكل بنت فاكره أنه مستحيل تكون ملاهاش نصيب في الزواج لو كانت بخمار لا أنتي غلطانه وانا بهديكي الرواية دي أتمني تعجبكم
" إذا كان شرطا لقبوله .. فأنا موافقة على الزواج به .. " خرجت منها تلك الكلمات .. على الرغم من أن لٱ عقلها ولا قلبها مقتنعان بما نطقته الآن ولن تقتنع لاحقا ، فلم تكن تظن يوما أنها ستتزوج بشخص مثله أبدا ، فهما مختلفان إختلاف .. يتبع ..... ¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶°°°°°°°°°¶¶¶¶¶¶¶¶¶ #الرواية تليق بجميع الأعمار .. لأنها تخلو...
❤❤❤ اعلى تصنيف 1# في العاطفية "انت تشكل تهديدا خطيرا على قلبي" اخبرته بدل اجابته، زيد رفع وجهه ووضع قبلة مطولة على جبينها. "وكيف ذلك؟" سالها عندما اعاد ملامسة جبينه بجبينها. "وجودك بقربه يكلفه فوق وسعه، اخشاه ان يتعطل من شدة الخفقان" تحدثت متجاهلة خجلها. بعد افلات ضحكة متفاجئة، زيد طمانها، "لا تقلقي، لن يصيبه اي خط...
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر...
ما بين قدر نصبُ إليه ، وآخر يطاردنا هناك طريق محدد علينا السير به حتى نصل إلى غايتنا ، مسيرين كنا أم مخيرين لا يهم فالنتيجة واحده وفي النهاية سنقف في مواجهة أحدنا الآخر لنرى من منا سيحترق في لهيب الآخر أولا .
احياناً تجبرنا الظروف على القيام باشياءٍ لا نريدها بل ولم نتخيل يوماً ان نفعلها، لكن ومع هذا هل ظروفنا تلك مبرر لارتكابنا المعاصي؟ هل ظروفنا حجة لنا امام الله؟ هل هناك سببٌ قد يجبر فتاة مسلمة تربت في بلدٍ مسلم ان تصبح رجلاً؟ هل هناك مبرر لارتكابها هذا الذنب؟ هل هناك احد سيلتمس لها العذر؟ اذا كانت هي تتخبط في بؤرة ا...
مهما مرت عليك السنين فأنت مُلزم بـ تسديد ديونك ، كل دّيْن سـ يرد وكل حق سـ يعود ولكن احذر ان تُدان دون ان تعلم فـ ستظل عمرك بأكمله تسدد هذا الدّيْن وانت لا تعرف ماذا عليك ، احذر الديون التى لا تستطيع سدادها سواء لـ الخالق او لـ المخلوق
" لم أظنّ يومًا أن حبكِ سيغيّر بي ألف شعورٍ حتى لنخاع عقيدتي استبدلها ، الناس تقع في الحب و أنا نهضت بالحب معك لا وبل بك .. " ..
تصف القصة معنى الحجاب وفضله وتروي حياة متحجبة تصارع شهوات الدنيا و كلام الناس😊