عَوْدَة هِـتْـلَـر
عــــــاد هتلر؛ فليبدأ جحيمكم. #عودة_هتلر
الرغبة بالانتقام تسيطر على عقله، عشقهم للأشياء المحرمة جلب لهم الهلاك ، مات الأول والآخر اتهم بقتله .. لكن من القاتل؟ هل حقًا الشخص المسجون أم أن هناك شخص آخر أو بالأصح كائنات أخرى كالأشباح تسببت بموت صديقه؟!
ياقوت التي كانت تحارب أفكار وعقائد قبيلتها وتخطط للهروب، لاتعلم بأن هناك عاشق مجنون يتجسس عليها في الخفاء ويراها كل ثانيه!
سليل: ضليتت اصرخخ وهو يتلمس بجسمي دخل ايدة من جوا التيشيرت مالي وضل يعصر بخصري قدم راسه من ركبتي وباسني ع مكان الوحمه تهسترت وضليت اصرخ بس بأسمه حسيته صار هو منقذي ضليت بس اصرخخ ذيببب ذيببببب دفرته على ** وكع بالكاع بسرعه فتحت الباب وطلعت وانا اصرخخ شفته اجه من بعيد ايي هوو شفته ركضت علي وحضنته كلالي الذيب: وگعتي بو...
الأجواء ساكنة، الجميع قد غفى ولا حركة لبشري هنا ولكن ذلك لا يلغي وجودهم، تلك البرودة في التي تسري في جسدك فجاءة، ذلك الخيال الذي يمر أمام عيناك وصوت الخطوات الذي يصدر من الشقة المهجورة التي تعلوك كلها من صنعهم... يتوجب عليك تلاوة كل الصلوات التي تحفظها قبل أن تبدأ القراءة، أغلق الضوء واترك شُعلة بسيطة فهم يحبون الظلام...
أنا تلك التي كرهتها الدُنيا وَ كُتبت علي التعاسة أمرًا واقعيًا، ثُمَ أجِدُ نفسي في أرضٍ تعاسة أهلها أضعاف تعاسة شعوبنا، أجد نفسي في مكان لا يكون مكاني ولا الأرضُ تكون أرضي ولا حتىٰ الماء يكون ماء بلادي، وَ يكون مُقدر لي تعاسة جديدة كُتبت في سطوري! • • «أنتَ وَ تلك الغريبة ستبدآ رحلة مليئة بِالمخاطر، أنتُما يجب عليكُم...
تشعر بكل خلية في جسدها تأن.. تنظر للسقف برعب.. هل سيسقط.. هل ستندثر حوائط الغرفة علي وتسحقني.. هل سأموت هنا!.. هل سيقتلني أحد السفاحين.. أم سيتحرك هذا السرير ويغرس إحدى أقدامه المعدنية في رقبتي؟!..اه يا إلهي أشعر أن أنفاسي ضدي.. وكأنها تريد الخروج بلا عودة هذا ما حدث لهم عندما قادهم الحظ العاثر إلى حيث هم الآن في منطق...
ارتُكبتْ جريمة قتل في أحد الأحياء الشعبية، ومنذ ذاك الحين وكل شيءٍ في فوضى، وإشاعة تقول أن القتيلة حية! فكيف قُتلت؟ ولماذا؟ وهل هي حية حقًا أم ماذا؟ هذا ما سأقصّه عليكم هنا.. بداية الفكرة: 31|مايو|2023، الثانية عشر والنصف بعد منتصف الليل! انتهت: 2|نوفمر|2023