إنْ اعــوجَّ الطـريق
كلٌ منّا لديه طريق وُضع على بدايته حتى يسير فيه، ولا يوجد طريق في هذه الحياة مستقيم دائماً ستنحني رُغماً عنك، ولكن السؤال هنا هل ستسير طريقك وأنت منحني أم ستنهض مرة أخرى مُكملاً مسارك باستقامة رافعاً رأسك عالياً؟! والأمر في النهاية ما هو إلا اختيارك يا عزيزي