الآن ، أنا أصغر رئيسة لعائلة الدوق !
علقت والدتي في حريق إندلع في قرية ريفية كنا نعيش فيها. و من شدت صدمتي و خوفي من فقدان والدتي ، أيقظت قوة الماء التي لم أكن أعرف أنني أمتلكها و إستطعت إطفاء الحريق و إنقاذ والدتي . و عندها ، تم الكشف عن حقيقة أنني إبنة دوق . حتى صديق طفولتي الذي كنت ألعب معه دائما في القرية ، هو إبن ماركيز من العائلة الإمبراطورية ! و...