علقت والدتي في حريق إندلع في قرية ريفية كنا نعيش فيها. و من شدت صدمتي و خوفي من فقدان والدتي ، أيقظت قوة الماء التي لم أكن أعرف أنني أمتلكها و إستطعت إطفاء الحريق و إنقاذ والدتي . و عندها ، تم الكشف عن حقيقة أنني إبنة دوق . حتى صديق طفولتي الذي كنت ألعب معه دائما في القرية ، هو إبن ماركيز من العائلة الإمبراطورية ! و كما لو لم يكن هذا كافيا لإرباكي ، تم إصطحابنا إلى القصر الإمبراطوري لمقابلة الإمبراطور . إبتسم الإمبراطور و قال . " أنا سعيد لمقابلة إبنة صديقي و قريبي بعد فترة طويلة " ثم قام من مقعده و إنحنى نحونا بأعين ماكرة . " مرحبا بك ، يا سيدة عائلة الدوق الجديده و سيد عائلة الماركيز " ماذا ؟ سيدة عائلة الدوق و سيد عائلة الماركيز ؟ ' من المجنون الذي يجعل طفلة في السابعة تتولى منصب الدوق !!! ' تأليف : سيانا .