شيء من رصيف الدم
هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام
هو قاسى لا يعرف الرحمه لا يؤمن بالحب ويعتبر النساء مجرد أداه للمتعه ومغرور ومتملك حد اللعنه 30 عام هى عنيده وقويه وأنثى بكل ما تملك من معنى ..يركع لها الرجال لجمالها وهى لا تبالى وطفله جداً 19 عام يأسرها بحب تملكه وعشقه الذى وقع لعنه عليها جاء لينتقم لوالدته ولكن وقع فى عشقها منذ أن رأى سحر عينيها الخضراء احبها وعشقه...
رواية حقيقية (حرام مباح )سابقآ القصة لا تناسب الجميع لذالك اقتضى التنويه ملاحظة: نظرآ للتعليقات السلبية.. قبل ان تبدئوا بقراءة الرواية بطلة الرواية ليست ملاك خالي من العيوب وليست تلك البطلة التي لا تخطئ ابدآ بطلتي مختلفة واتمنۍ انكم مستعدين لهذا الأختلاف قبل دخولكم للرواية... تحياتي الكم #حرام_مباح : فتاة عشريني...
هيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين الذين لايوجد لهم إلا الذكر فهل ستستمر حياتها هكذا ام سيلعب القدر دور...