رواية مالي وطن في نجد ألا وطنها
الكاتبه✍🏼/ أديم الراشد
الحُبّ المُستحيل أَنْ يقع رجل مافيا فِي حُبّ فتاةٍ مسلِمة، وَالمُستحيل أنْ يتوب مِن أجلِها.
• " الاخلاص لا يأتي من الاحباء بل مِن مَن يخاف منك ،، وأنا يا مولاي لستُ أيًّ مِنهُماً " جسارتها وعِنادها اللذيذ .. سهام الثقه المنبعثه من عينيها ،، كانت تُعجبه " حين يثقلني العالم بالمتاعب و أصبح ضعيفاً لا أقوى على الصمود و أتهاوى كجذعٍ محترق ، أنظر إلى عينيكِ و أُبعثُ من رمادي كأن ضُعفـاً لم يكـن! " •
الأمور ليست دائمًا كما تبدو، لا شيء أكثر غدرًا من المظاهر، فلو كان حبك خطيئة ، فأنا غارق في الذنوب ، ماريانا تلتف حوله كما تفعل الحية على ضحيتها "ما رأيك بعدم فتح المناقشات الغير المهمة و البدأ و أن تفتح أزرار قميصك لي !" "يال اللسان الأعذر ، فإشتقياقي لك أصبح فوق طاقتي عزيزتي " تطبع قبلة خفيفة على عنقه و تهمس "ماذا...
"أن يسعى لتلوينك... بعدما جعلك العالم بأكمله شاحب... هذا فقط... ما يمكن أن نسميه حبًا." وهذا ما ستفعله بطلتنا سورية بقلب إيطالي الجامد الذي ينتمي إلى عالم القتل و المافيا...
"أكرهك من كل قلبيِ." لم تكُن جملتها مجرّد كلمات عابرةٌ، بل كانتْ الحقيقة. تقدّم نحوها بخطواتٍ ثابتةٍ، ممّا جعلها تندفع أكثر، وهمس قرب أذنها "شعُور متبادل، كارا " كانت هي إمرأة ماكـِرة وخبيثة، نصف ملابسها المتربعة في خزانة ماضيها ملطّخة بالدّماء، بينما هو يكون لعنتهَا. لكنّه كان أكثر من ذلك، شيئ أسوء .. كان الكابوس الذ...
ثـلاث فـتـيـات يـعـيـشـن أجـمـل أيـام حـياتـهـن الـى ان ..!؟ تـقـع الأولـى فـي حـب أشـهـر زعـيم مـافـيا الـثـانـيـة تـقـع عـلـيـها مـسـؤولـيـة طـفـلـة لـا تـعـنـي لـهـا شـيء والـثـالـثـة تـقـابـل رجـلا غـيـر وجـهـة نـظـرهـا فـي أبـنـاء جـنـسـه تـابـعـو مـعـنـا أحـداث الـقـصـة و أيـش راح يـصـيـر ...✨
ستفعل إيلينا أي شيء لإنقاذ والدتها المريضة جدًا من الموت. ليس لديها خيار سوى طلب المساعدة من جدها الثري الذي لا يرحم، والذي تبرأ بوحشية من والدتها لأنها تزوجت من رجل فقير. وافق جدها على المساعدة. في إحدى الظروف القاسية، كان عليها أن تتزوج من الملياردير اليوناني القوي أدونيس ستافراكوس. أدونيس مذهل في كل شيء، رائع ك...
الرواية ليست ملكي فقط قمت بترجمتها رمادي هو زعيم مافيا يخاف منه الجميع و يريد احترام الجميع بغض النظر عن هويته ، ماذا يحدث عندما لا تعطيه فتاة هذا الاحترام ، فهل سيزداد اهتمامه بها أو يفقدها تمامًا مثل أي شخص آخر. لم تكن صفاء أبدًا الفتاة التي أرادت فقط الالتحاق بالمدرسة الثانوية والمغادرة لكن رمادي كان لديه خطط أخرى...
ملامحي سيرثها ابنائك، حتى لو تزوجتي بغيري" "لقد اصيبت بأنهيار عصبي، اين انت ماركوس؟" "عودي يا زوجة سيد ماركوس فهذا ليس مكانك" "وانا من سيدافع عن حق زوجي" "اتركها... صدقني لن تسلم من ماركوس لو لمست شعرة منها" "كيف تجرئ على التغزل بملكتي؟، استغليت ماحدث لي واتيت لتقتحم قصري، هذا ليس جديدا عليك، لكن أن تلمس جوهرتي هذا...
. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بك...