تزوجت مدمنا
قصة رومانسية اجتماعية اكثر + تاتش كوميدى هنضحك اه .... وهنعيش رومانسية من نوع مختلف اكيد .... بس في نفس الوقت هنناقش مشكلة من مشاكل الادمان الموجودة في جميع المجتمعات وبتدمر شبابنا الرواية للكاتبة الشابة : نوران شعبان
قصة رومانسية اجتماعية اكثر + تاتش كوميدى هنضحك اه .... وهنعيش رومانسية من نوع مختلف اكيد .... بس في نفس الوقت هنناقش مشكلة من مشاكل الادمان الموجودة في جميع المجتمعات وبتدمر شبابنا الرواية للكاتبة الشابة : نوران شعبان
(ها قد فعلتها مرة اخرى ... وكنت قد أقسمت الا ابيع روحى ثانية تطلعت الى صورتها فى المرآة فلم ترى سوى صورة باهتة لجسم بلا روح و عيون هربت منها الحياة فأبت ان تذرف دموع لا تستحقها فلقد نضبت من عينيها دموع الشفقة على الذات نظرت الى صورتها بفستان الزفاف طبعا اليست هى الليلة عروس ارتسمت على شفتيها ابتسامة مريرة قاسيه (عروس...
تصبح جارية لملك عرف عنه قسوته وجبروته ملك لا يرحم وليس لديه قلب يخاف منه الجميع ، وينحني له الملوك كيف ستكون مع وحش مثله ؟!!
لم تنتبه من قبل لوجوده، لوجود "المختل" كما وصفه أصدقاءه، أو ربما وصفهم بـ "أقرانه" أفضل لوضعهم ! فلا هم بأصدقاء له و لا هو يعتبرهم كذلك ! المختل،، ذلك الشاب الوسيم، ذي التصرفات الغريبة. By : Loyalty ✨ Help by : Serenity ✨
الرجل الذي لا يقترب من منزله أحد، رجل الأسود المنعزل عن العالم الخارجي بعيدًا عن الضوء مع قطته كانت هي وحدها من طرقت باب منزله وباب قلبه ليفتحه ،لها ،وليسمح لها بإقتحام عالمه الهادئ، الأسود لطالما كان اللون المثالي للإختباء، لهذا إختارته لتختبئ من كل ما يخيفها، كعلامة الين واليانغ، هي كانت الأبيض وسط سواده، وهو كان ال...
احبته منذ نعومة اظافرها و هو لم يعرها اي اهتمام لانها كانت تصغره ب8 سنوات و لانه لم يرى فيها غير طفلة مدللة الى ان اتى اليوم الذي غير مجرى حياتها هل يستطيع شخص ان يجبر شخص اخر بالوقوع في حبه والى متى ستستطيع 'ميج' الصمود امام جدران قلبه تابعوني لتعرفوا محتوى خاص للبالغين 🔞
"لا أريد شخصاً يراقبني من بعيد ويحبني بصمت، أريد شخص يلح لأجلي ويشد على يدي أمام الجميع، ويصر علي رغم كل السوء اللذي بي" #٤٠ - الغموض/الإثارة - ٢٤ مارس - ٢٤ أبريل -
"اللعنه عليك لقد أخافتني جداً كيف ت..." كتمت أنفسها عندما أصبح وجهه أمام وجهها حتى رأس أنفيهما يتلامسان و مع إضاءة مصباح صغير بالأعلى رأت عيونه السوداء بتلك النظرات المظلمه. "لستُ خائفه منك" لم يبعد نظره عنها ليحرك رأسه و هو يتعمد أن تحتك وجنته مع خاصتها ليقشعر جسدها حتى شعرت بأنفاسه على أذنها و هو يهمس لها بهدوء مرعب...
الجزء الثانى من رواية فتاتى الصبيانية♡ دائما ما كنا نسمع عن صداقة تحولت الى حب ولكن هل يمكن لعداوة ان تتحول الى حب؟! ................... "هذا لن يحدث هل فهمت؟ اليكس انا لدى خليل ، وليس اى احد بل هو ابن خالك دانييل ، وما تفعله انت الان يسمى خيانه ، وانا لن اقوم بخيانة دانييل ابدا هل فهمت؟" "اذا لماذا؟ لماذا قمتى باختيا...
صديقان منذ الطفولة ولم يفترقا ابدا ولكن هل من الممكن أن تتحول هذه الصداقة إلى شىء اخر؟؟ "لا اعلم ما الذى يعجبه فى تلك العاهرة" "ايتها الشاذة...فلتبتعدى عن اليكس او ستندمين" "انا لست شاذة ، هل يجب ان ارتدى ملابس عارية حتى يتأكدون من ذلك؟" انا احبك آناستازيا" "ما الذى كنتى تفعلينه فى ذلك المكان بتلك الملابس؟ هل يعجبك ما...
ثم إنَّ الذكريات البائسة شديدة الثبات، وهذا بالضبط ما يجعلها ذكرياتٍ بائسة.. "قد أغرقتِني بحبك، أنا لم أرغب يوماً بالنجاة.." استثنائية "مارسيل بلوتار" "فينوس بريستون" R.M
-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَر...
الجيره و الجيران حاجة حلوه اوي بس مش دايما بتبقى حلوه بذات لو إلى ساكن قصادك يكون حد مشهور في ناس تشوفها ميزه و ناس تشوفها عيب و هيبقى صعب انك تعيشي حياه طبيعيه بالناس الي طالعه و داخله من عنده، دايما ازعاج ضوضاء و كمان لو مكنتيش بتحبي الممثل ده ك شخص! هتعملي ايه و هو في وشك علي طول بيستفذك تفتحي الشباك تلاقيه بيطلع...
كانت مجرد فدية قدمها والدها له لكي يكفر عن ذنب إبنه الأكبر و لم يكفي زواجها من ليث لتجد نفسها وسط عائلة تعيش على الخداع و هي لا تزال مجرد طفلة و كان الوثوق بهم أكبر خطأ وقعت به فاتنة ال18 عاما بين يدي ليث غاضب لموت أخيه فهل يُخرج غضبه فيها " عنيد و عنيدة ، صاحبة كبرياء كسره غرور ليث فهل يصلح الكسر حبه ...
الرواية للكاتبة : إنتصار لخضاري(غيمة) . . منذ أن فتح عينيه للحياة وجد نفسه محاطا بذنوب ليس هو بفاعلها فأطلق عليه الجميع لقب الخطيئة و لكنه ليس بشاب يستسلم لقبح قدره بل قرر أن ينتقم لمن كان سببا في كل الذي حصل له فتقاطعت طرقه بفتاة تشترك معه في نفس الهدف لأن سبب معاناتهما شخص واحد ... فهل سينجح الشابان في الظفر بإنتقا...
"كانت ترى هذا الحب الذي تكنه له كتلك التفاحة التي أخرجت آدم من الجنة.. خطيئة ولكن تستحق!" وكعبارتي المعتادة وسؤالي ذاته في كل رواياتي: هل سيكون الحب كافياً لنسامح؟! أو للنسى؟! شكري وتقديري وامتناني لأقرب صديقات لقلبي: حنين - مها - هدى اللاتي خضن معي تجربة تعب الرواية أول بأول وساعدني كثيراً ❤❤
وقفت بذهول تنظر الي الجثمان البارد المسجى امامها ..ذلك الجسد الذي كان منذ سويعات قليلة ينبض بالحياة .. اخر من لها بتلك الحياة سيدفن بعد قليل ... ستشيع ما بقي لها من والداها ...لتبقي وحيدة. ..بلا سند او رفيق ..
كانت تهتف بحدة متعلثمة بينما تلمم غطاءا حول جسدها لا يخفى الخدوش والتمزق الذى اصاب ملابسها :" لابد من عقاب المجرم. .لابد ان يعدم ..". كانت الدموع تمر على خديها كالسيل المنهمر حتى انها لم تأبه لها ..تحاول ان تجمع شتات نفسها حتى يتسنى لها ان تعطى معلومات كافية عن ما حدث .. ولاول مرة تشعر مرارة اليتم ..فاليوم مات والدها...
كانت تستلقي وهى تحاول ان تمنع عيونها من ذرف المزيد من الدموع علي شخص لا يستحق حتى دقيقة تفكير .. كانت تشعر بالمرارة والخديعة ؛ طوال الاسبوع الماضي لم ينتهى ألمها او يخفت .. كانت الدموع تلسع جفونها كالسياط وشعرت كأن انياط قلبها تتمزق .. لكم تشعر بالغباء لكونها وقعت في هوى خائن معدوم الضمير
دوما كان حبيبها ..لم تعرف حبيبا سواه ..ولن تفعل .. حتى عندما قررت الزواج من غيره ..كان قرار العقل ..فلقد كبدها قلبها من قبل الكثير من الاوجاع .. واليوم عاد .. يعيدها اليه .. ولكن ايضا دون حب .. وستعود .. فهى له برغم كل شيء ...
لسنوات كانت له ... فطبقا لاعراف البلدة كانت بنت العم لابد ان تتزوج ابن عمها .. فكانت له منذ ولادتها .. وعندما كبرت ..تمردت على الاعراف ..والتقاليد ...
لم يتمالك نفسه من الرد بانفعال :" ليس معنى ان اخيها تزوج من اختى اذن اتزوج اخته!!! من صاحب تلك الفتوى ؟! لن اتزوجها ...لن افعلها مادمت حيا ".
لم يعرف لما انجذب الى عائلة ندى ..بالطبع هى عائلة جميلة شعر معهم بالدفء الذى افتقده بوفاة والديه وزواج وسفر شقيقته ..حتى ندى نفسها مزيج رائع من الخجل والبراءة .
لم تكن تنظر اليه سوى كأخ. .فهو ابن خالتها ..كما انها تكبره بنحو خمسة اعوام كاملة .. وهذا الفرق العمرى بينهما كان كافيا حتى لا تنظر اليه سوى كأخ اصغر .. لكنه لا يبدو واعيا لهذا الفرق .. لم تتوقع يوما ان تكون هى بطلة احلامه ..محور تفكيره ..او رغبته الوحيدة كما صرح
مبارك ياادهم" رد ادهم بابتسامة :" بارك الله فيك يا محمود". سال محمود بجدية :" والان ..هل انت سعيد؟؟" قال ادهم بشكل قاطع :" بالطبع ." فسأل محمود :" وهى ؟" ظهر التردد بشكل لم يستطع ادهم اخفاؤه :" من المؤكد انها سع" قاطعه محمود :" اشك". ثم استطرد مهاجما :" كيف تكون سعيدة وهى تتزوج دون ارادتها ؟؟؟ ..كيف تسعد وهى لم تحظ...
اتعلم ذالك النوع من القصص عندما تذهب في عطلة و تلتقين برجل ما و تحضين بليلة جامحة . حسنا انا لست ذالك النوع من الفتيات . لقد حظيت بالفعل بليلة جامحة . ليس للمرح فقط لإنقاذ حياة أخي الصغير كايلي كانت مثل اي فتاة في 18 من العمر . حسنا شيء مثل هذا . لا والدين لها فقط اخ صغير .لكن عندما مرض اخيها كثيرا و كان يجب ان يظل ب...