شيفراه كانت سيدة من لاس فيغاس رفض كل قتلة أمريكا اغتيالها لسبب مجهول فأُثيرت الشكوك حيال هذا دوما... و السؤال كان...من تكون هذه المرأة حتى يتجنب القتلة المأجورين قتلها ؟ بل يرفضون كل المال مقابل ذلك.. ثم هناك السجين رقم 17 ..الرجل الذي قبل المهمة.. مكتملة..
فقط كوني معي هذا كل شئ. لانه بدونك عزيزتي انا لست نفسي. لقد كنت بين الماضى والحزن لكن الان انا بين حبك ومستقبلى معك
لقيط عائلة إيڤالوس.. أو هذا ما يكررونه. ابن عائلة إيڤالوس مجهول الأم الذي حتم عليه التبرؤ بعد سن الثامنة عشر. شؤم الثامنة عشر الذي سيجعله بلا كنية ويجعل مستهدفيه ينالون منه. ليقرر إن كان شؤمًا أو نفعًا بنفسه، وينبذ إيڤالوس، ويمضي قدمًا في طريق موحل مملوء ببرك الدماء المتجلطة. «أنت هو ابني ولا شيء سيغير وقع هذا». «...
«لقد لعقت النار ورقصتُ في رماد كل جسد أحرقته في حياتي،لا أخشى الجحيم منك.» «لقد ولد ليحكم العالم وقادر على جعل العالم يهتز في متناول يده،كان التدمير هو الكلمة الصحيصة بالنسبة له.» «ما لا يقتلني قد يجعلني أقتلك» «رصاصه.. رصاصتين...و الثالثه نَردين.، » «أنها مثل الزجاج،أكسرها،وستكون أنت من ينزف» «لست بحاجه أن أكون زعيم...
جميعنا سئمنا رؤية الأبطال يفوزون أين كل بطل يكسر القاعدة يسمى عظيما و كل شرير يحرق القواعد يسمى شيطانا.. لكن ناغيني لم تعرف أن أمنيتها تلك في انتصار الشر على الخير داخل الروايات التي تقرأها ستجلب لحياتها شريرا متنكرا في هيئة أمير إيطالي لا ينزع قفازاته السوداء بتاتا... عالِمة رياضيات تتورط في حياة دوق من عائلة ملكية...