بائع الاحلام
متجمدان في برد الطرقات يحملهما بين كفيه بحنان يضمهما عن العالم الموحش .... ... كجثه هامدة يستلقي بلا حول ولا قوة يغطي عينيه يتزكرها وجهها،لطافتها ، جمالها الذي فتنه، و..واطفاله منها ... "مجدداً؟، خذلتني كما فعل ورحلت أذيتني كما فعل سابقاً كلاكما متشابهان" -لا مثلية لا جنس لا شى مخل للاداب-