لكل من آمن بقلمي ، من عَلمني ،من ساندني، من شجعني كلماتي هي مجموعة مشاعر تعبر عما يشعر به قلبي ، أمي لكِ كل الشكر حبيبتي علي صبرك علي ، أساتذتي جزيتم خيراً علي كل ماتعلمته منكم ، شيخي جزاك االله خيراً علي نصائحك لي إهداء لكل قلب ذاق معني الحبولكنّه أبي أن يفصح عما في قلبه لرضا ربه ، لكل من عفّ قلبه عن الحب الحرام لينت...
ما نفع الحرية في هذا العالم وأنت حبيس رأسك ..؟ .. حبيس الأوهام.. أوهامك عن الحقيقة. غشاوة سميكة تحكم قبضتها على أبصارنا ومعظمنا يرفض ويدفع كل من يحاول الاقتراب منا لإزالتها.. حتى بتنا في عمى.. نفق أسود نصبنا فيه الخيام ولا ننوي الرحيل عنه في وقت قريب.... رواية "صخب الخسيف" الجزء الثالث للكاتب أسامة المسلم
لأنها كيارا رواية / سما سامي العتمي . . . . ★ . . . . _ بعد أن تم اختطافها وإعدامها حرقاً، تجد كيارا نفسها في الباحة الخلفية لمنزل «أليكس» أكثر فتى حاولت تجنبه في المدرسة، دون أن تعلم لما سقطت في باحته هو بالذات أو حقيقة أنه مصاص دماء. _ من اختطفها؟ _ ولماذا تم حرقها؟ _ وكيف مازالت...
عندما يتعارض جزءان من عالمين مختلفين فتيقن أن الكارثة ستحل لامحالة. الكتاب غني بالأحداث الشيقة والمرعبة يضم عدة قصص لشخصيات الرواية مزيج بين الخوف والأمان، الحب والكره......
طفولة كانت مزيجاً من الخوف والضحكات طرقات وأزقة أسواق وأناس والقليل من الأرغنتات طعام رديء وحليب لذيذ برد قارس ومدفأة وقطرات مطر تتسرب من السقف وثمانية أصدقاء .. كالإخوة كانوا يدعون بالمتسولين يتجنبهم المارة ولا يلتفت لهم سوى أصحاب القلوب الرحيمة انفضت أياديهم بعضها عن بعض لكنها عادت لتتشابك من جديد .. اثنان منه...
إنهم جبناء، جبناء يجيدون صنع الوهم.. إقرء بعين الخيال وإترك الواقع جانباً فكاتبة هذه الرواية تعيش بين الخيال.. بقلم دعاء الجدعاني.
"ثمة شئ مخيف في هذه الأفعال، ليس مخيفا في تفاصيلها والآلام التي تسببها، بل مخيفا في وجود كل هذا القدر من الوحشية والقدرة علي الأذي في بشر قد يبدو طبيعين جدا خارج نطاق أعمالهم ووظائفهم. ربما لديهم عائلة وأطفال وحياة إجتماعيه تبدو طبيعية" "الوطن؟ الوطن هو أصدقائي الذين استشهدوا تحت التعذيب أو اختفوا أو تفرقوا بين القارا...
تلجئ إمرأة للهروب من طلاقهـــــا من زوجها.... إلى صحراء لكن تجد بوابــة لاتعرف عنها شيئا.... فكيف هي الأحداث النتظرة... وكيف سيكون مصيرها
آلَقُدٍر کْلَمًةّ صّغُيَرةّ تٌخِبًؤ بًيَنِ ثًنِآيَآ حًروٌفُهّآ آلَعٌجّآئبً لَآ تٌقُلَ آحًلَآمًيَ لَمً تٌتٌحًقُقُ بًسِبًبً آمًنِيَةّ ضآعٌتٌ مًنِ بًيَنِ يَدٍيَکْ ربًمًآ تٌکْوٌنِ سِبًبًآ فُيَ تٌحًقُقُ آلَآمًنِيَآتٌ آلَتٌيَ کْنِتٌ تٌتٌجّآهّلَهّآ مًعٌتٌقُدٍآ آنِ تٌحًقُقُهّآ مًسِتٌحًيَلَ.
