(صراعات داخلية)
مجموعة من القصص الواقعية التي حدثت علي أرض الواقع، حاولت جاهده أن أتخذ مكان وأدوار أبطالها لكي أصل إليكم الصورة الكاملة عن مُعاناتهم.
مجموعة من القصص الواقعية التي حدثت علي أرض الواقع، حاولت جاهده أن أتخذ مكان وأدوار أبطالها لكي أصل إليكم الصورة الكاملة عن مُعاناتهم.
لم يخطر على باله من قبل أن يُترك وحيدا بعدما كان ينعم بجو اسري جميل، لم يخطر على باله أن يزوره شبح الموت على هيئة مسخ يتجسد امامه في كل مرة سنحت له الفرصة...
قاتل غير معروف يتسلل للمصحات النفسية ويقتل كُل أصحاب الحالات النفسية المتأخرة بطرق شنيعة و مقززة، فهل ستستطيع الشرطة الإمساك به وهم لا يعرفون حتى إن كان رجل أم فتاة؟؟
كان هناك شابًا يدعى "عمر" يبدو انه مثل أي شاب ولكن سيرى كل ما هو غريب فى المنزل44.
سارة التي كانت تحلم بما تراه الكثير من الفتيات شيء عادي، فجأة يُسلب منها حلمها وتوضع في اختبار بالغ الصعوبة فهل سيكون الاختبار الوحيد؟ وهل ستستطيع تخطيه؟ وماذا عن حلمها؟ هل ضاع في غياهب الجب، أم للحلم بقية؟ هذا ما سنرويه هنا... مستعدون؟ فلنبدأ رغم شكي من استعدادكم لمقابلة ما بالنوڤيلا.
من تمني الموت الي محاولة تحقيقه ، وبين حرفٍ لكتاب كانت معيشةً نكراء فكانت " مذكرات شخصٍ ميت وهنا بعضٌ مما ترك" يظنُّ البعض أن الاكتئاب حالهٌ نادره " أمَّا الأن صار كوباءٍ التهم كلَّ شئ ، لم يعد سوي انا وقلمى و بعض الذكريات السوداء "
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
ربما قد تكون الحياة في نظرك مجرد طُرق للهلاك، و لكن قد يجمعك القدر صُدفة عابرة بأشخاصٍ هم سُبِل النجاة، لطالما كان المرء دومًا في حاجة الأخرين، هل الحاجة قد تجعل من مَر في حياتك صُدفةً، يولدك من جديد كما النضفة ؟ إذا أردت الجواب هيا بنا لنعرف كيف وجد الأخرين النجاة من بعد الهلاك.
حب قديم يأتي من حيث لا تدري يعيد لك ذكريات كثيره لاكن هذه الذكريات كارثيه ستؤدي الى واقع مجهول. يجب محاربه اقرب الاشخاص لديك لكي تكمِل ما بدأتوا حتى النهايه.