الكبائر
فما أدراكَ؟ قد تكونُ كبيرةً، وأنتَ عنهَا جاهِلُ. ﴿وَكُلُّ صَغِیرࣲ وَكَبِیرࣲ مُّسۡتَطَرٌ﴾ [سُورَةُ القَمَرِ: ٥٣] صدقةٌ جارية لجدِّي وجدتِي رحمهما الله، وخيرٌ ينفعنِي يومَ القيامة.
فما أدراكَ؟ قد تكونُ كبيرةً، وأنتَ عنهَا جاهِلُ. ﴿وَكُلُّ صَغِیرࣲ وَكَبِیرࣲ مُّسۡتَطَرٌ﴾ [سُورَةُ القَمَرِ: ٥٣] صدقةٌ جارية لجدِّي وجدتِي رحمهما الله، وخيرٌ ينفعنِي يومَ القيامة.
طالعتهم بسخرية: - من أنا؟ أنا من تركت سلاحها ورحلت. أنا «رحيل». «عندما قررتَ الرحيل، رحلتُ قبلك.» - تحديث بطيء.
مرحبًا أيتها الفارّة من ضجيج العالم إلى ضجيجي الخاص، مرحبًا بكِ دائمًا. دعنا نبدأ بالمُرِّ ثُم الحلو يا عزيزي، هذا لاحِقًا.
🥇حاصلة على المركز الأول في مسابقة كأس الإبداع فئة الخواطر لعام 2023. هنا قد تجد معنى السعادة، ومعنى المعاناة قد تُبصر بصيس الأمل، وتعرف مغزى الحياة، قد تجد الحقيقيه وتذكير لِمَ كان في النسيان، هنا خواطر داهمتني وأرتُ مشاركتكم فيها، هنا إقتباسات وحقائق تبينت لي بعد طول غياب، ولَمْ أُرد أن أحتفظ بها لنفسي، هنا ستتخطى...
بدأت أنسى كيف كان البشر يتعاملون مع بعضهم البعض قبل قدوم الكمبيوتر، كانت الحياة أبطأ قليلاً، فهل كانت أسعد قليلاً؟ -الغلاف مِن صُنع متجر لَومُوس
آثارُ الرجالِ إِذا تناهَتْ.. إِلى التاريخِ خيرِ الحاكمينا وأخذكَ من فمِ الدنيا ثناءً.. وتركُكَ في مسامِعِاً طنيناً.
فائز في مسابقة نبته مهمشة بالمركز الثاني 🏆 موقف قصير من طفولة إلين وتالين ملاحظة: تابعة لقصة للقدر أنغام تعزفها الحياة.
الأمازيغ (بالأمازيغيَّة: ⵉⵎⴰⵣⵉⵖⵏ, ⵎⵣⵗⵏ) أو البربر هم سكان الأصليين لشمال إفريقيا وتحديداً المنطقة المغاربية. تراث أساطير أمازيغية خيالي وغني. •إعادة نَشر
جمَال الفن العَرَبِي. يتناول الكتاب روح الفن العربي بألوانه الزاخرة وتفاصيله المرهفة، حيث تتجلى المنمنمات والزخارف كأنها أساطير حية تنبض بالجمال والعراقة. تتشابك ضربات الفرشاة بحروف الكوفية، في تزاوج بين الروحانية والحسية، بينما تعكس الألوان عبق الصحراء وظلال القصور. إنه حكاية مجد محفور في الزمان، يهمس بأسرار الماضي و...
يأخذنا الكتاب في رحلة عبر عوالم الظلام والغرابة، حيث يروي قصصًا مرعبة مستندة إلى أحداث حقيقية. هنا، تلتقي الخرافات بالواقع، وتظهر الأرواح في الزوايا المظلمة، تهمس بأسرارها المدفونة. يروي الكتاب تجارب مؤلمة لأشخاص عاشوا لحظات من الرعب، حيث تعيش الأشباح بيننا وتتنفس في الأماكن التي ظننا أنها آمنة. كل قصة تُنسج بلغة شاعر...
أيَّامًا معدودَاتٍ تُعد، إمَّا أن تُلاحِق الركبَ، إما أن تظلَّ بمؤخرةِ الطريقِ لا تتقدم؛ فأبشِر هاكَ رمضانُ يُقبِل؛ فكُن ممن يُجاهِد ليصل.