سجينة المهوس
لم يكن لقاءً عادي ! وَ لم يَكُن حُباً عاديًا لقد تَلاقت أرواحِهم وَتلامست قلوبِهَم ، عَرفوا بِأنهم خَلقوا لِبعض ، وَعرفوا بِأنهم سَيكونان عاشِقان ، وَبأن التاريخ سَيخُلد قصة حُبهم الأبدي . الرواية فيها مشاهد غير لائقة الي يستحرم لا يقرأ ✨️ للكاتبة :- حوراء علي