Select All
  • صخب الخسيف 3
    5.3K 324 36

    ما نفع الحرية في هذا العالم وأنت حبيس رأسك ..؟ .. حبيس الأوهام.. أوهامك عن الحقيقة. غشاوة سميكة تحكم قبضتها على أبصارنا ومعظمنا يرفض ويدفع كل من يحاول الاقتراب منا لإزالتها.. حتى بتنا في عمى.. نفق أسود نصبنا فيه الخيام ولا ننوي الرحيل عنه في وقت قريب.... رواية "صخب الخسيف" الجزء الثالث للكاتب أسامة المسلم

    Completed  
  • صخب الخسيف 2
    9.5K 563 25

    التكذيب لن يغير حقيقة, ورؤيتها من عدمه ليس العامل الحاسم دائماً في تصديقها .. نحن نعيش اليوم في عالم يعتمد على الحقائق الملموسة فقط, لذا ركن الكثير قلوبهم وأحاسيسهم على قارعة التجاهل وركبوا فلك العقلانية المطلقة وأبحروا في بحر الماديات الثابتة ظناً منهم أنها ستصل بهم لساحل الحقيقة .. رواية "صخب الخسيف ٢" للكاتب أسامة...

    Completed  
  • صخب الخسيف 1
    33.4K 1.7K 36

    الحياة مجموعة من الأحداث و القصص المتداخلة والتي تؤثر على أصحابها بشكل مباشر وعلى من حولهم بشكل غير مباشر. يقال انه لا يوجد دخان بلا نار ولكن لا أحد يطرح السؤال المهم وهو: من أشعل تلك النار ..؟ بعضنا يرى هذه التداخلات و بعضنا الآخر لا يعيها أو ينتبه لها و الغالب منا يختار تجاهلها .. كل منا يملك قصة لا يقبلها العقل بعض...

    Completed  
  • بين طيات الورق ...within the pages
    552 33 3

    كانوا مجموعة أشخاص.. جمعتهم المسافات و الأزمنة الثلاث.. الماضي و الحاضر و المستقبل... و عادت..ففرقتهم.. إلا أنه كان للقدر رأي آخر... فجمعهم الموت.. بين طيات الورق..!!

  • صراع المافيا
    195K 5.5K 13

    قصة حب من الطفولة تحولت الى كره وانتقام عندما كبروا واصبح هناك صراع بين العائلتين لكن حب بين جونغكوك و اسمك لم يتغير رغم كل تلك المشاكل الا ان هذه العداوة فرقتهم وجعلت قلوبهم قاسية تجه بعضهم لكن هل سوف يتوقف هذا الصراع؟ من سوف يفوز؟

    Completed   Mature
  • The prisoner 🩸🌠
    2K 54 12

    هو ليس بزعيم مافيا ولا زعيم لاجرام بل كان اكثر منهما بأضعاف كل صفات قليلة عليه هو شيطان بمعنا لكلمة واكبر زعيم مافيا فرنسية 🔥🌠{لوكاسيوس} اوليفيا ذات لقلب لعطوف ولحنون تخفى أسرار وراء ابتسامتها المشرقة ماذا لو اجتمعا معا (النار ولماء )ماذا سوف يحدث ياترى لمعرفت تفاصيل اقرء رواية ولم تندم أبدا

  • شمس أوستن
    56.9K 3.3K 68

    لَقَد رَاوَدنِي حُلْم ، كَانَ هُنَاك شَخْصٌ بأَحَاسِيسَ مُلبَّدةٍ مُظْلِمَةٍ ، لَمْ أسْتَطِعْ رُؤيَةَ مَلامِح وَجهِه بِوضُوحٍ لكِنَّنيِ أَذكُر أنَّ لدَيهِ عَيْنَينِ زَرْقَاوَيْنِ تُصبِحَانِ أكْثَرَ بَريِقًا مَع كُلِّ خُطوَةٍ يَخطُوهَا نَحْوِي حَامِلاً سَيفَهُ الضَّخم ، يُصَوِّبهُ نَحويِ ، لا! بلْ يُعَانِقُني .. ذَلِك...