فتاةٌ مسيحيةٌ، تشهدُ عَلَى عِدّة جَرائِم، فَتكبر ثلاثُ عقود فِيْ ليلةٍ مشؤمةٍ، ثُمَّ تفر هاربة إلى تُركيا، لَا تعرف شيءً عن القاتل المَجهول سِوى الحرف -F- الَّذي يَخطهُ بالدمِ، يا تُرى مَن هوَ؟ وماذا يُريد؟ ألغازٌ مُحيَّرةٌ عِنوانُهَا -حُبّ أم إنتقام؟- تتجمع بِرُوايةٍ (شُخُوص داخِلة) بُوليسية، واقعية. قِراءة مُمتعة...
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر..
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُ...
مًنِ قُآلَ أنِهّآ لَيَسِتٌ بًآلَأمًآکْنِ کْمً آشُتٌآقُ لذالك المكان الذي ضم ذكريات لن تعود
جثث منتشره أرواحها تقف فوقها حزينه... جرم مشهود تحت سماء العاتية... يقف مبهور لفقدان أتباع السنوات... يقسم على الأنتقام فيضيع في طيات العدم... لا ينجو من يديه حتى صاحب المأذنه... سادية / دموية جدا / مشاهد جنسية كثيرة مذلة / غير واقعيه
-دخيلك خليني اطلع -انتِ شنو وجودچ هنا؟ -خدامتك -لا تگولين خدامتك!! -سيدي خليني اروح فدوة اخاف -من شنو تخافين؟ رفعت انظاري اله اباوعله، عيونه مثبتهن على وجهي طبعن بيَّ وابتسامة حنونة مرسومة على ثغره، اردف يكرر سؤال بنبرة متلاعبة.. -من شنو تخافين؟ -منك -چا هي كل التخاف هيچ وجهها يبرج برج؟ عضيت على شفتي السفلية متوترة وع...
مقاتل شديد المراس لا يهاب الموتت ولـقب بـ ثـمَـار قتال الهـيالك عساكر مع الرهاب قتل بلا رحمه والـتراف تراف الـمقاويل الـغضاب فلا تتـحد الـتراف لا تهـاب الـموت مـجرمه وتقع بيد مقاتل
كعدت بهدوء واني مُبتسمة اردفت بهدوء هاهية بعد كُلشي طفى بداخلي لازم انهي ما تبقى - كلت تحبني ؟ فرك راسة واردف بتوتر وكأنه يعرف جوابي - عاشكچ انه - اذا طلبت طلب تنفذه ؟ - روحي ألچ - طلكني .
فتاة متعلقه بابيها جداً تريد الانتقام من عمها من سيساعدها على الانتقام هل ستنجح باخذ ثارها "انتقام" بقلي الكاتبه حــوراء اتمنى ان تعجبكم ويسعدني تفاعلكم مع قصتي
نُقطة بيضاء في دائرة سوداء في جَوفها قشيبْ وفي خارجها غريبْ قد طُغى الاحِمرار في طُياتْ مُفزعة مُلوثة تاركة قوة أسُرية مُجهلة خسارهَ النفسْ في حادثً مُرعبْ هيَ أقسى الاسباب لبناءَ انسانً يحمل ندوبً لا تٌنسى وتذكر كُل ثانيهً سائراً في طُرق مُظلمة ماترك الا لدخول قوقعه مُجلجلة لايُمكن الخروج منها الا بالندوب المُجر...
مدري شصَاب گلبي ومادري شصَابه فقد شوگة وحنينه ولذة عتَابة بجيت بلا حِزن بجية عيون المَاي وضحكت بلا فرح ضحكة اللعابة
تائهه لا تعرف معنى الحياه تنضج وسط انهيار دموع , الم , فقدان , استنكار تضرب بأقسى شيء تحرم من الامان تراودها افكار ضجيجه , ترغب لنجاتها منهم لتعجز وعندما تغضع يصادفها أليق , جارف , صارم , ليخلصها من فسادهم يحاربو ليبتعد وتركها لصلهم فهل يهذى بها إلى وقار لتبتعد من سعيرهم ام يتركها لتلهب بجحيمهم
تبدو كنجمه صغيره تضيء الطريق وتبعث الامل في النفوس. برغم ان الضلام يحيط بها من كل اتجاه الا انها ستضل شامخه. متحديه كل الصعاب. الضوءء التي تصدره لا يضيء فقط المكان. بل يبعث في النفوس الشعور بل الادفء والامان. تستطيع نذه الشمعه الصغيره ان تحول لحضات قاتمه ال لحضات مليءه بل هدوء والسلام. وكانها تهمس باذنها وكل بانه الن...
على منبَرِ الحاضر وَقَفت و أنا أستَذكِرُ كيفَ خَرَجتُ مِن وَسَطِ الحِصار و كَم عانَت هذِهِ الرُوح حَتى أخَذتُ ذلِكَ القَرار أعلَم أنَّ في بالِكُم تَساؤولات،لا مِن فِرار امسكوا بِ يدي لِنذهَب باتِجاهِ ذلِكَ الجِدار هُنالِكَ رَفٌ مُعَلَّق عَلَيهِ كِتاب لِنَنفُض عن غلافِهِ الغُبار و نَغوصَ بَينَ صَفَحاتِهِ و نُشعِل ذلِكَ...
هل الوعد دين حقاً ام انها خرافه ..؟ وهل للهدايا استطاعه لتغير مسرى حياة ..؟ ...الخنجر .... بدايه لكل حدث
في اعماق الخذلان يأتيها لـيُنَجيها........ هل الوقوع في العِشق خطيئة؟!.... ام معتقداتنا خَطيئة؟!......
::- وحشة بدونج .. ابتسمت مستهزئة ، بعد الصار ؟ مستحيل ! بلعت ريكي احس كل جسمي عركاااان ، نتمايل سوية تحت انظار الكل ، يزفر نفس ويرجع يسحب بقوة كانما ، ما اعرف بس .. حجة ::- عطرچ .. دوهني .. دنكت حسيت ايديه تلتف على خصري بتملك ! يعصرني وكانما يريد يدخلني لاضلاعه :- اكرهك ! ابتسم يهز براسه وكال ::- اعرف ! بس انتِ...
هُنا سيكون كُـل شيء مُختلف أن كنت ليس مُعتاد علىٰ هذهِ الروايات المُختلفة أخرج ولا تقرأها رُبما هذيَ القُصة خطرا عَلىٰ القلوب الضعَيفة ورُبما البعَض هذيَ جوهِ وسيكون سيعّيد بالذيَ سيقرأة أنني أحُذركم أتعَمقو بالذي سَأكتبة وركزو جيّد وكذلك لا تثقَو فَي أي شخصيّة بـالرواية وسأكون سعّيدة إذا مَا تجاوزن عَلىٰ أي بطل...
:: و شنو لازم اخاف منككك؟ ::لا تحطين راسج براسي، بعدج صغيرة :: ادوسه لراسك و علي، مو مو روز الي تتهدد :: هههههه نشوف ::أنتَ و ايدك، قرب لاخواتي و شوف شسوي بيك، يا عار حسافة أنتَ تنعد على زلم " باللهجة العراقية " بقلمي الكاتبة زهور ♥️.
_التغـرُب من البِلاد بسبب الثــأر... إحـدَى مـَناطِق ألمـَانيـا يكـون اللِـقاء في مـَقهى مَشهـوراً في المَنطقـهَ إبـنَ الثِراء وأبنـت الضابـُط هـَل سيترُك مُـلاحَقتـِها؟ ام سيستمـَر حتى يُسبِب لهـَا مُشكلةً كَبيره؟ هـَل يبقى العائِقُ بَينـهُم؟ أم سيحضـون بأحضـَانِ بعضَهُم؟ - لـَبوة أنا طَبعي ثگيـل بس عيونچ غيرن...
لا كقلب ذالك الرجل ذو القلب القاسي الذي لاينبظ لااحد ولاكن لذلك الفتاه تدمر ووقع في عشقها امه عن تلك الفتاه التي لايعرف ماذا يريد قلبها هل تعشق؟ هل تكره؟ هل تغدر؟ هل تأخذ ثار اخويها؟ ولكن تقع في حبه الى الابد ولالحد ان يستطيع تفريقهم مهما اشأت الاقدار وارادت الاناس.
إنقطاعُكَ عَني دامَ خَمسةٌ أعوام هَل ياتُرى لو عادَ مِن غيابة يَرى تِلك الطفلة أم فَتاةٌ شابة تِلكَ ألتي تتعامل مع مَن يؤذيها بالنار اللهابَة فَهل سَيستمرُ شَرار النار أمَ يُطفأهُ ذلك الرجل الجَبار ألذي في عينيه خُضار ليقع في حُبُها العثار الانتظار الحُب الصَبر التضحية الخوّة
أَنــا قيلولة ذاتي .. أنــا ظهيـرةُ أَيامي لايـقــدرُ الـزمـان عـلـى كـســري . . . أَغصـانـي صلـبـه . . مشاعـري جامحـه . . كنـتُ عـكـازة نـفسـي . . . لــٰـكـن لـوهـلــة :- وجدتُ نفسي ضعيفةٌ أَمامك أحــنُ إلــىٰ مــاضـي يـربـطـنـا ألـومُ نوائب كانـَت سَببٌ في فراقنا الروح التي تهمر عطرها على ذراعك وتُــرشـرش حَــنـان...
سلاسل تعانقني من كُل الجهات الروح تذبل بكلّ الثواني ... العذاب يغرد على جسدي المنهك اصوات وتخيلات تنهيني للجنون زهرة ذبلت في عمق الانتقام والطغيان الروح تصارع لأجل العيش بسلام ... رجلاً غامضاّ يشبه الوحوش يرتوي بالعذاب والجبروت يتلون باللون الاسود لكي ينتشر بحياتي ... هل هناك سفينتاً لنجاتي ام القدر لـهُ مساراً اخر
وكلما زارني الحنين كنت ارتشف معه جرعه من الماضي الي ان نثمل سويا لوعا والما ما جعلني أخشى سكون اليل وحشة لمن كان اسير ذكرياتي ذكريات غير قابله للنسيان..
