Gomez
لمَاِذُا يِحَٰدِثُ كِل هِاِذَا ليِ اللٌعنُهِ علِِِِِىٰ هُذَاٰ الِحُيًٌّاةُ.
سألها " ماذا يعني اسمك ؟ " نظرت إليه و من ثم أتبعت نظرها بالقمر " يعني القمر الساطع باللاتينية .. سيلينا " نظر إلى عيناها بعمق و نظرة غريبة لم تحدد مشاعره " أنت اسمك .. " نظرت إليه .. كرر همسه " انت سيلينا "
كانت لدي حياة يتمناها جميع من يعرفني لكن الآن أصبحت لدي حياة لا يحسد عليهآ حتى التقيت به و جعلني أتمنى ما أريد جعلني أتمنى سبع أمنيات لطالما حلمت بتحقيقها
لم اعُد اثق بأحد، امي ..ابي.. جميع الناس وحتى الحُب الذي يُجبرك على الابتسام وتراقص قلبك أنا لم اثق فيه يوماً ، الشيء الوحيد الذي اثق فيه هي وحدتي ..الوحدة الفاحشه التي أصبحت سمفُونية أرق وألم ، كسر قانوني شيئاً ما يوماً.. علقني بالناس ، اصبحتُ احب! ولكن لن اسمح بتام هذا الحُب، فبيئتي ايضاً لن تسمح بتمام هذا الحُب ف...
''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....
محصورة بين قضبان العدم صراخ قلبها ينادي بالحرية لكن لا حياة لمن تنادي يأتي هو فارس أحلامها على هيئة مناخ نوفمبر بسببه تحدث التقلبات من حين الى آخر مما يُصعّب عليها ركوب جواده لكن في نهاية كل يوم من ذلك الشهر تلقى العيون ملاذها و سكونها من الضجيج -------
كِتاب غَامض ولعنَة امبراطُور ! الورِيثه الاخِيره لِـ عَرش المَملكه " ايزَابيلا سمِيث " المُقيده بانظمَة وتقالِيد القصر القدِيمه ، تقَع بِـ حُب الأمير الشَاب " زين مالِك " ، بعدَ عدَواه مجهُوله تفُك سِر اللعنَه ..
الحبّ هو اثنان يضحكان للأشياء نفسها، يحزنان في اللحظة نفسها، يشتعلان و ينطفئان معاً بعود كبريت واحد ، دون تنسيق أو اتّفاق.