لسعةُ حب بين أثنين
فُتِح الباب .. تبين لها ، انهُ هُوا هاهو يعود بردائه الاسود ك سواد الليل لم تعِره أي اهتمام بسبب خيانته لها تركته وحيداً ... مثلما تركها ثلاثةُ اشهُرٍ مُتتاليه تحت ظِل الكآبه .. فوجِئت ب عودة حُبِها السابق تتجاهله ، تتجاهله ، تتجاهله لاكن هذا لن يجدي نفعاً ،، وقعة بِحب اثنان انها لعنةً بتأكيد.