شريعة العشق
في بؤرة روحه نمت بذرة على حين غفلة من وعيه واخذت اغصانها تمتد وتتشعب حتى لامست اغصانها مركز الشعور لديه ..ّ
في بؤرة روحه نمت بذرة على حين غفلة من وعيه واخذت اغصانها تمتد وتتشعب حتى لامست اغصانها مركز الشعور لديه ..ّ
تدور احداث الرواية حول ممرضة تتعرض للأبتزاز لقتل مريض قائمة على علاجه ، فتلقى الضغط من اهل المريض .. لتقع وسط حيرة الضمير وانقاذ المصير . كاتم ضمير
إن وجودك هنا يعنـي انضمامك للعالم الواقعـي شخصيات الرواية من واقعنا .. ستجد نفسك تعيش بينهم تفرح لفرحهم وتحزن لحزنهم فمن المستحيل ان تقرأ هذه الرواية دون أن تذكر شخصيةً مـا في حياتك .. سواء كانت جيدة ام سيئة ستجد الذ اعدائك بينهم .. او يمكن ستجد اكثرهم وفاءً لك ستجد امـاً ضحت واوفت لأولادهـا . لكن القدر لم ينصفهـا...
بين ضن الاب وظنه..تصارع زهرتان .. وغصن يقاسي لوعة الحرمان.. واخر في ارض ليس بعيدة يجور عليه الزمان.. احيان..تكون الام ليست ام والاب ليس اب احيان.. من بنا اختار اهله!من اختار قدره !من منا كان يريد ان يكون ماكان.. لكن رحمة الله واسعة..وربما نجد في اقصى الغربة ..بدل الوطن..اوطان... انتظروا قريباً..لهفة وهي تقص لنا قصة ف...
ثم ماذا يا أبي؟ ثم حافظ على أخوتك يا بني أمك وأنا كخيط المسبحة شددنا أزركم وأخوتك كالخرز وانت المأذنة أن وقعت فرطت الحبات يا ولدي لزهراء العراقية
هذه قصة ام عراقية ..عصفت بها الظروف فرفعتها تارة وحطت بها في مهاوي الردى تارة اخرى .. من اجل التعرف على ما جرى لها لابد من تتبع احداثها .. ابتداءا من طفولتها وصباها وانتهاء ببلوغها مرحلة النضج والشيخوخة ..
رواية تتحدث عن اجيال مختلفة .. اولهم فصلية .. لكن ليست كـ اي فصلية .. عانت منذ ستينات القرن الماضي ظلم وجبروت البشر تحت مسمى التقاليد والعادات العشائرية ..
قصه اجتماعيه حقيقيه لعائله عراقيه لااحب ان اختصر مضمونها واترك للقاريء معرفة المضمون
مهلا ياآدم !.. بالله عليك ?. هل ارضعتك امك يوم ولادتك حليبا اسودا . لتكون بهذا الخبث والظلم . اتجاه حواء ..
قصة واحداث حقيقيه عراقيه تتحدث عن الحب الممنوع الحب من امرأه متزوجه تعاني جميع انواع العذاب ودخول شاب يحب لأول مره لحياتها ويتخطى جميع الخطوط الحمراء لكسبها هل ينجح بذلك ؟ عذّبيني بكلّ شيء سوى الصدّ فما ذقت كالصّدود عذاباً
متى ينتهي كل شيء ؟ متى يجف حبري ؟ متى يتوقف الزمن؟ أريد فقط أن أنام و كأني كنت أحلم و اجد نفسي طفلة صغيرة في الخامسة من العمر كل أحلامها دمية صغيرة ذات شعر ذهبي
قصه واقعيه تتحدث عن احد الشيوخ وعلاقاته بالنساء وقصته مع البنت التي وقع في غرامها خاصه وهو شخص له سلطه وجبروت فكيف يستخدم جبروته لاخضاعها له فهي ليست فصليه وقعت بين يديه وليست فتاة تخضع لجبروت رجل انها فتاة قررت ان تكسر قواعد العشق والعادات
حكمة ذئب لا تأتي من فراغ من الم وجروح من عدة طعنات تأذيت وحدي سقطت وحدي وصنعت عالمي وحدي ..
تغير الزمن لم يغير من طبيعةتعامل المجتمع مع المراة رغم كل التطورات الشكلية التي احيطت بنا .. فنجمة وغازية بيعتا كما العبيد او السبايا .. وعنمدا نشدتا التحرر من ربق العادات والخلاص من العبودية لم تتمكنا الا بعد ان ضحيتا بالكثير .. قصة نجمة وغازية تتناول ثمانين عاما من حياة امراتين عراقيتين
قصة اجتماعيه. تتمحور أحداثها. على صديقين. يجمعهم. الصداقه. والمحبه الصافيه. والقرابة. والنسب تمتد. قصتهم. لأولادهم. وأحفادهم ترى. هل تعيش. الصداقه الصافيه
نسمع احيانا امهاتنا تكول هاي ماعدها حظ مثل امها...نتسأل صدك الحظ تورثه البنت من امها...وممكن لعنة معينة تتوارث لاجيال من ام للبنت.... قصتنا راح تحجي عن اجيال مختلفة ونرجع قليلا للماضي...ونعاصر الحاضر ...ونشوف مواقف مختلفة لا تخلو من الحب ...الحقد...الغيرة...الجراة...والكثير من المشاعر...تابعونا
قوارير جمعهم القدر في رواية واحدة .. لكن لكل قارورة قصة مختلفة .. رواية اجتماعية .. رومانسية ..
قصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)
شيهانة وعيونها سود ونعاس.. شيهانة غطت على الي بأثرها.. كن يدها الماسة تلبس الماس.. جمر كرز عناب توت ثغرها.. فدوة لها الصنديد والدرع والطاس.. فدوة لها وزن القصيد وبحرها..
ها يا مرايتي تحديتج بيوم من الايام وكتلج زمزم انثى وراح تلبس بدلة عرس هاي اني اليوم واكفه كبالج بالبدله اني زمزم معنى اسمي البئر المباركه بس معروف الزمزم ماء لا لون له ولا رائحة ولا طعم، فضلاً عن أن ماءه حلو نقي يخلو من أي ملوحة أو مرار، ولا يتغير لونه ولا رائحته ولا مذاقه وانا مثله بالضبط ....فقط لاني #علي#زمزم#س...
هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب
قصه عراقيه حقيقيه لامرأه تعاني من ظلم اقرب الناس الها وعدم انصافها واخذ حقوقها ياترى الزمن راح ينصفها رغم كل الظلم الي تعرضتله وهل للحب تأثير بتغير محطات العمر المؤلمه ؟