وكأنّ المجرّاتِ خُلقَت لتُضاهِي عينَاك.
هَل تُؤمِن بِأن العُيون قَادِرة علَى البَوح بِما لايستَطيع اللسَان نُطقه؟ حَسناً إذا كُنت لاتُؤمن بذلِك سَتُؤمِن بِذلِك بَعد قِرائتِك للِرواية أن لِلعين لُغة خَاصة بِها.. .. تِلك كَانت النهايَة المأسَاويه والفَظيعه بالنّسبه لِي.. حِينها عِندما وقَعت فِي دوامَة لانِهائيه.. عِندما هَويت إلى الّدركِ الاسفَل.. بَدأ كُل...