عهد الشامى
رومانسى اجتماعى
هذه حدى قصص الحب والعشق التى بها كل اركأن الحب من دموع ،وانتظار، وا ووداع،ورجوع ،ونظرات،وهمسات،وشوق ،ومتاعب،وراحه،والم،وصبر، وفرحه وكل ما نحسه فى هذه المشاعر تحت مسمى الحب.
ألقاها الانتقام بطريقه لتدفع الثمن.! تراجعت بخطوات متعثرة للخلف وهي تنظر اليه فيما تحرقها نظراته الغاضبه... هل هو امامها حقا ام ان عقلها يتخيل.. نطق لسانها : سيف..! هز راسه مؤكدا بشراسة وهو يتحرك بخطوات ثابته نحوها جعلتها تتراجع للخلف قبل ان يقبض علي ذراعيها بقوة : ايوة سيف.. اللي فكرتي نفسك هتعرفي تهربي منه.!
ادفع عمرك كاملاً لإحساس صادق وقلب يحتويك.. ولا تدفع منه لحظة في سبيل حبيب هارب.. أو قلب تخلّى عنك بلا سبب.
ضغط علي فكها بعنف وعينيه السوداء تبرق بطريقة أخافتها ولكنها تماسكت بينما قال هو بنبرة سوداء كغضبه : -اللي متعرفهوش أنك دلوقتي ملك عدي رشيد يا بيري... دفعت يده بحدة وهي تصيح: -ملك مين يالا هو أنا بطيخة !!! امسكها من ذراعها بعنف وقال بحدة : -مش قدامك غير كده يا بيري !!! وضع كفه علي شعرها وجذبها إليه اقوي حتي اختلطت أن...
عشقته منذ نعومه أظافرها و رأي الجميع عشقها له و ظنوا جميعا أنه يبادلها عشقها و لكنه خالف توقعاتهم جميعا و صدمها صدمه عمرها فهو يحبها و لكن ليس مثلما ظنت ليخطب أخري و يجرح قلبها و كبريائها كأنثي و لكنها لن تتهاون عما فعله معها و لن تنسي جرحه لها فهل سيقع في عشقها ام ستظل كأخت بالنسبه له و هي هل ستظل دائما مخلصه له و ل...
كانت حياتها هادئة لا تكن فيها سوى طفلة يتعدى عمرها ال عشرون عاما لا تفعل شئ سوا اللعب و المرح شخصية نقية كثيرا و لكن يدخل أحدهم و تصبح عابثة يقتل هذة الطفلة من الداخل و لكن هل سينبض القلب مرة أخرى .... انها زويا وسيم المصري ابنه رجل الأعمال
اسمك لن ترحم ابدا من كوك🔥✨ انحراف قتل اكشن دماء دراما رومانسيه😭👍🏻 بدأت القصه منذ يوم السبت✨😉
ها هي تجلس تلك الصغيرة التي تبلغ من العمر سبعة عشر عام بينما تناظر تلك العوائل التي يعبرون من امامها . #2_كيم
" اهربي ، اهربي إلى أبعد ما تريدينه، إلى أبعد ما تستطيعين .. لأنني سوف اخرج و أجدك.. سوف أجدك مارينا .. اهربي " . و هربت .. تخلت عن كل شيء .. و هربت بعيدا.. ساعدها نيكولاس في الهرب و اخفت هويتها و عاشت باسم مستعار و شخصية جديدة بعيدة كل البعد عن ال طومسون و بطشهم... في بلد غير بلادها و وسط أناس جدد لأي يعرفون هويتها...
"يُسخر الله للطيبين أشباههم".. زرعت في صغـري أزهاراً للياسميـن وعندما كدت أحصدُها وجدتُها صارت رماداً مُحترقاً كإسوداد قلوبهم،عانيت من ضياع مُستقبلي كريشه في مهب الريح ،حاولت موتاً الإمساك بها ولكن لم يرد الله أن يتحقق لي هذا الحلم..بل أراد لـي أن أصبر واحتسب ،فـ و الله ما عند الله خيراً وأبقي مما بكيت من أجله يومـاً...
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه نهله داود الفيس بوك الخاص بالكاتبة : روايات بقلمي نهله داود
يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان...