ميلَّا | Milla
إن كنتِ الظلام سأكون مصباحك .. إن كنتِ الموت سأكون لكِ الحياة .. إن كنتِ الحزن سأكون لكِ السعادة .. إن كنتِ لا تملكين شيء سأكون لكِ كل شيء..
إن كنتِ الظلام سأكون مصباحك .. إن كنتِ الموت سأكون لكِ الحياة .. إن كنتِ الحزن سأكون لكِ السعادة .. إن كنتِ لا تملكين شيء سأكون لكِ كل شيء..
"اكرهك، زين" "احبك ايضاً، لورا" بدأت بلقاء استغلالي، وانتهت بوعد قطعه اسفة على جميع الأخطاء اللغوية
"ربما لا ينتهي بك المطاف حيث اعتقدت أنه سيفعل، لكنه ينتهي بك دائما حيث هو مقدَّر لك أن تكون" "You may not end up where you thought you'd be but you always end up where you're meant to be"
ماذا ستفعل ان كان شريكك في السكن هو اكثر شخص تكره؟ ايمي الآن تعيش مع عدوها .الشخص الذي كسر قلبها وهي تكره وحده ,هاري ستايلز .
سألها " ماذا يعني اسمك ؟ " نظرت إليه و من ثم أتبعت نظرها بالقمر " يعني القمر الساطع باللاتينية .. سيلينا " نظر إلى عيناها بعمق و نظرة غريبة لم تحدد مشاعره " أنت اسمك .. " نظرت إليه .. كرر همسه " انت سيلينا "
هي جينا مونتغاموري مجرد عاملة بسيطة ، هو هاري ستايلز المغني الشهير هي تعمل جاهدة لتساعده في حياته ، هو يعمل جاهدا ليصعب مهمتها هي متكبرة ، هو مغرور فهل سيتمكنان من إنشاء شيء بينهما أم أن الفوارق الظاهرة ستكون عائق ؟ #مسابقة_ أفضل_كاتب_عربي_
" وأنت ما أسمك ؟" سأل نايل وهو ينظر لها بعيونه الزرقاء البارده كالثليج ، خاليه من أي مشاعر . وضعت ماري يدها على فمها وهزت رأسها يميناً وشمالا. رفع لها حاجبه " لا يمكنك التحدث؟ " أومأت له ك"نعم ". + هى تحتاج إلى من ينقذها من والدها وهو يحتاج إلى من ينقذه من نفسه.
***تحذير: هذه القصه تحتوي علي مشاهد عنف وجنس*** روز تعلم ان هذا العالم ملئ باﻻسرار ، اﻻسرار الذي يجب ان تكتشف ، دائما تحلم بحياه طبيعية بدون قلق او اي ذنب ، ولكن من الواضح ان المصير قرر خﻻف ذلك تركض في الغابه ويتم مﻻحقتها من قبل ذئاب عمﻻقه يقودوها الي اكبر كوابيسها ، تصبح عبده لواحد من اكبر الكائنات ظلمه في هذا العال...
(امنوا بقدراتكم , واختلقا دائما الاعذار لجميع هواجسكم ،كل ما تحلمون به حقيقي وامام أعيونكم ، الحب ليس كل شىء )
''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....
ولاية تكساس-مدينة هيوستن 20/أغسطس/2014 ، الإثنين كان ذلك أول يوم رأيته فيه ..هاري ستايلز ذلك الشاب الذي لم يكن نهاية يوم الإثنين هو نهاية رؤيتي له. لقد إدّعى الحب ..و فشل في الإهتمام أراد قلبي ، وفشل في طلبه أقسم ألّا يتركني ، ولكنه فشل في البقاء . ومع كل فشله إلا أنني أحببته و اعطيته قلبي دون حتى أن يكلّف نفسه بطل...