رواية مخاوف
قد يتحول الخوف الى قوة في دواخلنا يوما ما
حياة باردة ابرد من الجليد مع إن فيها الكثير من الدفئ و المحبة إلا انه ليس كافي او لا ينفع لأذابة هذا الحائط الجليدة الذي يحيط بي لا يهمني شيء او ربما يهمني ولكن لا يهمني ان حصلت عليه او حققته لا اتكلم كثيراً ولكن يوجد الكثير داخلي لا احب الاختلاط بالناس كثيراً وان فعلت فطبيعتي تجعلني في نظرهم غريبة الاطوار لينفروا...
أمشي أمامكم ، ألعب وأضحك وأدرس معكم ، ولكن لا أحد يراني ، لا أحد يشعر بوجودي أكتب لكم الآن مأساتي لتشعروا بما كنت أشعر وتعيشوا هذا الإحباط والمأساة التي عشتها دائمًا أسأل نفسي "هل أنا شبح ! "
لقد كانت ولادتها غريبه !! ... لم تبكي تلك الطفله عند خروجها من بطن والدتها ، ولم تبدي اي ردة فعل !! ... عندما اصبحت في الـ9 من عمرها عرفها جميع من في البلده بئسم القاتله الصغيره و المجنونه و المعتوها ، ولاكن لماذا !!!
جميعنا نحب الاستماع إلى قصص الجن بالرغم من أنها تخيفنا ، ولكن هناك من لم يكتفي بالاستماع إلى قصصهم بل يقرأ عنهم ويبدأ يتعمق بهم وبعالمهم حتى أنه يصل إلى السحر والشعوذة وهو الكفر! فبالرغم من كل شيء نحن البشر نحب أن نتعلم عن المجهول ، لكن ماذا سيحدث اذا تعمقنا أكثر في عالمهم عالم الجن!!
مدرسة يابانية عمرها يتجاوز 71 عام ويقال انها موطن للارواح مدرستي بالتحديد