He takes his other hand putting my hair behind my ear. Why is he doing this? He slowly brings his lips to my ear. I can feel his lips barely touching the top of my ear making me suck in a sharp breath. "I like knowing you're scared of me" He whispers. His breath hits my ear and fans out to my neck. I shiver at his wo...
وبين ثنايا الدهر وحتى في احلك الايام, حين يكسو السواد شعر الارض والمدن, وتُغطى السماء بلون الليل الاسود الداكن, ويوشك اسياد الشر على الانتصار. حينها يرتقي ضوء الحق, وتنافس شمعة الامل رياح الشر وتتشبت بقلوب خير البشر, وتزداد شرارة كلما قست الحياة على ارواح اصحاب تلك الاجساد. ومنذ ان وجد الخلق لم يرتقي الشر نحو قمته ابد...
البشر!! كنت دايماً أتسال لماذا هم ضعاء؟ لماذا هم حساسون؟! لماذا ليسوا أقوياء مثلنا؟!! لماذا يمرضون بسرعة غريبة؟ لماذا يموتون ب اعمار صغيرة؟؟؟!! كنتُ أتسال دوماَ !.. حتى التقيت بتلك الفتاة الصغيرة فقد أجابت عن كل تلك الاسئلة التي كانت في بالي منذ عقود من الزمن أجابتني بطريقة مؤلمة ، روايتي تختلف عن باقي الروايات رواي...
تحت سقف الغنجّ تعيش، كل مالذ وطاب يقفُ تحت قدمها بخضُوع ومع كـل هذا كانت تريد السلُوك بطريقٍ آخر ،فإنصاعت لسراط لا ينتمي لها!عكس البيئة التي وُلدت عليها وأكثر مما يكُون.
هوَ نظَرَ إِلى عَينيْها .. يُحاوِل ُكَشفَ مْا تُخبِأُهُ مِن مَشْاعِر حُزنْ .. أَلَم ..وَرُبما أَلغَضَب ؟ عِندَما يَنظُر إِلى عَينْاها يَستَطيعُ أَن يَصِفَ كَميَةَ مَشاعِر مُتَضارِبة َ لا يٌمكِن لأَيِ أَحْد تَحمُلها .. وَجدَ شَيئاً في عَينَيها لَو تَحدَثَ عَنهٌ مِنَ أَلانْ إِلى غَد ..لَم يَكُن أَحدُ لِيفهَمه .. هُوَ إ...
WATTPAD ORIGINAL EDITION Seven letters, seven confessions, seven clues. Elliot Parker has what he needs to find out who killed his best friend... But is he hunting down the killer? Or is the killer hunting him? ***** When Colton Crest returns, unhar...
"Every good girl wants a bad boy who is good only for her." "Every bad boy wants a good girl who is bad only for him." "Whenever you are looking for love don't look too far he might be right next door." Clara Wilson is your typical clichéd teen fiction protagonist with exactly two friends, no social life...
طَمع، إستغلال، جشع، قتل و خِيَانة ضمائرهم قُتِلت بالفعل، لا يُوجد أمل في إيقاظها لا فُرصة لإيقافِهم، فهُم ذو الجاه و الثَّروة في طريقهم لـتدمير العالم و لا أحد يُفكر بإيقافهم إلا عندما أدركَ هو نتائج إختراعه الفائق وبطريقةٍ ما وجدَ نفسهُ عالقٌ وسطْ مخططاتِهم الشنيعه كانَ هو العقلُ المدبرُ بينما هُم التطبيق العملي...