-هل هناك فرصة اخرى ؟ -وإن كانت،هل ستمنحني اياها ؟ انا اذيتك بشدة والان حان وقت الندم،لكنني حتما ساعوضك بحبي هذا. -تشانيول.. -لقد اتيت،بيكهيون.
قدم حبه له ... هو تجاهل ذلك هل ستبقى تحب ذات الشخص و انت تعرف انه لم يحبك في اي وقت مضى هل ستفعل ?? will you ?
نحن ندور بدائرة واسعة طوال الوقت الحفرة التي صنعتها من أجلك لكي تسقط يها سيأتي ذلك اليوم الذي سأسقط فيها بدوري و تدق الساعة تزامنا مع تحركات العقرب البطيئة لتخبر هؤلاء الراغبين في الرحيل بصمت لا بأس سيحين سريعا ذلك الوقت الذي تكون فيه الدقة التالية موعد رحيلكم
. . الهدوء والصخب، صفتان متضادتان، وكذلك نحن! احياناً اشعر ان كل منا قادم من عالمٍ مُختلف.. ولكنني وبطريقةٍ غريبة انجذب لذلك الاختلاف لم اجرب هذا الاحساس مطلقاً من قبل! مهلاً هل هذا هو الحُب؟ هل انا... واقع بحبّك؟ . . روايتي الأولى؛ بدأت Feb 2015 انتهت Jan 2016
°~انا هنا لاجلك..ابقى قويا°~ °~لن اذهب لاتقلق..فقط لاتفعل°~ °~ساوضح لك كل شيء..لكن°~ °~لاتختفي من حياتي ارجوك°~ • • • °~هل انت تحبني°~ °~فقط اريد ان اعرف°~ °~لكي لاتستمر هذه الاثاره الفارغه°~ °~لكي لا اتصرف فقط كقط متشرد°~ • • • °~احببتك لسنوات°~ °~آلمت ذلك المسكين بسببك°~ °~فعلت الكثير لاجلك!°~ °~لذا لن اتركك تذهب به...
الانسان الكامل.. لا وجود للكمال في هذا العالم..قد يبدو هذا الكلام مكررا...لكن هذه هي الحقيقه الشخص العادي يطمح للكمال ويسعى للوصول اليه... لكن، ما الجدوى من تحقيق الكمال؟! لا فائده منه ، لاشيء،لا جدوى على الإطلاق.. انا امقت الكمال ....."بيكهيون" ---------------- الاسم بالعربي: الوعد الكاتبه والمصممه :يورا النوع:مدرسي...
هي ليست خيانة حب ولا خيانة أشخاص عاديين هي خيانة عصابة مع عصابة آخرى..! فما المصير الذي سيواجهه بيكهيون عندما تعلم إحدى العصابتين بأمره وما هي الفائدة التي سيقدمها للعصابتين ؟ وهل سيبقى لديه أحد يحميه ؟
انا احبه كيف فعلت هكذا.. إنه صديقي لقد لقد وقعت بحبك بيكي.. سوف اترك الغرقه قبل أن تصبح مشاعري أكبر.. ليست مشكله ميولي لكن لكن انه مستقيم.. غبي بارك تشانيول سوف أصبح أمام المعجبين وأصدقاءي قذر.. أكرههك أيها القلب لماذا وقعت بحبه.. هل انتحر..؟
هذا هو مصيري* تماماً كالوقوع في بحر هائج* على الرغم من انني صغير بلا قوة* سوف اقطع البحر واصنع طريق لي يوما ما* تلك القمة الباردة سوف امشي فوقها حافي القدمين* ودفئك سوف يدعمني انت دائماً بجانبي* حتى لو كنت بعيدا عني هذا لا شيء بالنسبة لهوسي بك* لمست قلبي المعتاد على البرود امام الناس* مكنتني من التنفس ونمت بداخلي* أنا...
أراد الهروب أو حتي الصراخ لكن ذلك الملثم بالسواد يقترب أكثر فأكثر و هو متجمد مكانه يحدق بانعكاسه و حسب " م-ماذا ت-تريد ؟ " بنبرة قريبة للغاية من البكاء هو تحدث عندما شاهد ذراع الرجل الغريب ترتفع لتحيط بكتفه " أريدك "
