" أعتبر ده مراقبة بدافع الخوف؟ " " !. . سميه حب " . . الرواية مصنفة للفئة العمرية +18 لاحتواءها على بعض المشاهد العنيفة الغير مناسبة لمن هم أصغر سنًا .. ولكننا لا نشجع على العنف بأي شكلٍ من أشكاله ولا نتقبل فكرة التحقير من شأن المرأة بهذه الممارسات المُقامة ضدها .. إلا أن سيّاق الأحداث وجب وضع هذه المشاهد خلاله...
هاه.. مثل كل دراما جامعية .. أنا فقط الفتاة الجانبية !كل يوم بعد الحصة.. أجلس على المقعد و أتظاهر أني أدرس- إشطب هذا !"أنا بالفعل "أدرس .. لكن من حين لآخر أنا أسرق نظرات خاطفة إليه .. هو .مين يونقي . هو فتى أحلام كل الفتيات- حسنا، على الأقل بالنسبة لي بالطبع . هو مشهور جدا، لواقع أن كل طالب بالجامعة يعرفه .ه...
كَانَتْ دُمْيَتَهُ الْمُفَضَلَة،حَرَصَ عَلَىَ ألَا يُقَدِم أي عَرضٍ بِدُونِهَا. أتْقَنَ تَحْرِيكَ خِيوطِها بَينَ أنَامِله،و أحَبَ شِعُورَ الّسَعَادَة الْذِي كَانَ يَغْمُرُه حِينَهَا. كَانَتْ جُزْء لَا يَتَجَزء مِن يَومِهِ،عَلَىَ الّرََغْم أنَهُ يُدْرِك أنهَا مُجَرَد دُمْيَة إلّا أنهَا كَانَتْ بِمَثَابَة حَبِيبَتُه الْ...
" و ماذا بعد؟ لقد حجزت هاتفي، حاسوبي، لا تسوق ولا أصدقاء و الآن لا يمككنني مشاهدة البرنامج الذي أريد؟ تبا لك، أنا أكرهك، اتسمعني؟ اكرهك و أكره اليوم الذي أجبرت فيه على التزوج بك أيها العنيد المتسلط، أنت مهووس بالتحكم بكل شيء لدرجة أنه لم يعد بوسعك أن... أن! " لقد تعبت، تعبت من جدالاتي اليومية معه، هو لا يفهمني لأنه أك...
"-اريد ان اكون بجانبكَ دائما بخطوه خلفكَ. -لا تنسي بأن هناك شخص يحميك دومًا." __ "الساكورآ،هيَ زهور الكرز". 'تايهيونغ،ليم"
"Fuck you,I'm a pain in your ass,I'm Far From SUGAR". 'القصه قد تحتوي على اشياء لا يُحبها ولا يُصدقها العقلانين لذلك عزيزتي لا تُتعبي نفسكِ واخرجي بسلام'. قصه قصيره.
[ قصة قصيرة || قريبًا ] تحول كله لسوادٍ قاتم . " لو تعلم ، كيف اظلم عالمي ، لما عدت محملاً بخيبةٍ كالتي تراها عيناي . فقط لو تعلم ! - "
Rosemary. - انتِ البحر الذي سأغرق فيه بسعادةٍ ، انتِ الزهرة التي تفوح بعطرها في قلبي ♥ ، مؤكد انكِ لستِ بشرٌ ، لا اعرف ما انتِ.. كل ما اعرفه انني وقعتُ لكِ روزماري♡. - || عدد الاجزاء : غير محدد || الأبطال : - بيون بيكهيون. - روزماري. Started : 31/12/2016.
{B.BH/ مستوحاة من قصة حقيقية} -[حُبي ، انظري الي.. هل ما زلتي تُحبيني؟].
الـدرامـا الـلتي تـوقـفـت فـي مُـنـتـصـف اللوحـه ، سـوف نـبـداء بـرسـمـهـا مُـجدداً حْتى أشـعُـر بـثـقـل أنـفـاسْك ... أنـهُ كأسـنا ☫
