يوميات "اسود الخولي" (كبير العيلة) بقلمي/ منى لطفي
يوميات أبطال عائلة الخولي.. ليث وغيث وشهاب.. ونشوف مع بعض حياتهم أصبح شكلها ايه بعد استقرار كل منهم مع حبيبته
يوميات أبطال عائلة الخولي.. ليث وغيث وشهاب.. ونشوف مع بعض حياتهم أصبح شكلها ايه بعد استقرار كل منهم مع حبيبته
الملخص: عادات وتقاليد أي مجتمع كثيرا بل غالبا ما تتحكم بالأفراد اللذين ينتمون إليه, مهما تباينت ظروف معيشتهم أو مستوى ثقافتهم وتعليمهم, فالعادات الراسخة تتوارثها الأجيال جيلا بعد آخر, فما بالنا إن كان هذا المجتمع ..... مجتمع يتمسك وبشدة بعاداته الموروثة, بل من يخالفها يعتبر من المنبوذين, فيلفظه دون أدنى شفقة أو رحمة...
قصة جديدة خطها قلمي من ارض الواقع تتحدث عن فتاة في مقتبل العمر يسر فتاة ضلمها ابيها شراب الخمر ليبيعها الى أحد اصحابه مقابل أن يسد دينه اشتراها من والدها وامها التي لا تكترث لها تفضل الأولاد على البنات ذهبت يسر مع ذاك الرجل المجرم رزقه من الفتيات اللواتي ضلمهن قدرهن لتواجه مصيرها المجهول ستكون القصة بها أكثر من...
وعندما تساءل صاحب العنق النازف عن قاتله، أشرت له بإصبعي نحو البقعة المُظلمة خلف باب الغرفة.. . . _"أشتهي الموت، ولكنني أخشى التحول إلى هيكل عظمي رث مٌستلقي بجانب بعض الجماجم" _"كم مرة أخبرتكِ بأن الأموات هم أزهار أنبتتها الأرض!" _"إذًا حينها سأصبح زهرة بيضاء، كزهرة الفاوانيا"
قائدٌ مهيبٌ في عظمَتِهِ وهالتهِ المخيفةِ ....وهي كبرتْ أمامهُ روزالين الفتاةُ التي سَتُعاني تحتَ براثينِ غضبهِ وسَخطهِ عليها مِن غيرِ سببٍ تعرفهُ. فقدَتْ منزِلُها الآمنَ وعائلتِها في ليلةٍ غابَ فيها القمرُ لتفتحَ عيناها على يدهِ التي تُمسِكها بخشونةٍ وَقدْ قالَ لتتجمدَ أطرافُها " أسرَيتي أنتِ شِئتي أم أبيتي عِندَما أر...
فتاة تدعى يوكا عمرها سبعة عشر عاما تعيش مع والديها وشقيقها زيو الذي يصغرها ب3 سنوات فقط تدخل مدرسة غريبة ... فما سر هذه المدرسة يا ترى؟؟؟ وهل ستتغير حياتها بعد دخولها لأبواب الجحيم هذه لندخل ونتعرف بالأحداث..✓ By: makii