Sweet pie
"اسفة لقد تصرفت كعاهرة" قلتها بصوت خفيض وانا اعود للخلف قبل ان يجيب بصوت غاضب "لقد افسدتي كل شئ" . . . . تحذير: الرواية غير مناسبة لجميع الاعمار تحتوي على الفاظ خارجة ومشاهد جنسية +١٨ Highest ranking #1st in fanfiction
"اسفة لقد تصرفت كعاهرة" قلتها بصوت خفيض وانا اعود للخلف قبل ان يجيب بصوت غاضب "لقد افسدتي كل شئ" . . . . تحذير: الرواية غير مناسبة لجميع الاعمار تحتوي على الفاظ خارجة ومشاهد جنسية +١٨ Highest ranking #1st in fanfiction
إنًّ لِكُلِ جَريمَةٌ دَافِعًا لَها .. قَد يَكونُ الدافِعُ الحِقدُ ، الحَسَدُ ، الخَوفُ ، المالُ أو الإنتِقامُ .. لَكِن ما دافِعُ الجَريمَةِ التي ارتَكبَها سِموَ الأميرِ زين مالِك في حَقِ تِلكَ الفَتاةِ البَريئةِ .. ؟! --------------- مَن يَعلَم أننِي بِقَصرِ مَـالِـك قَد يَحسِدُنِي عَلى تِلكَ النِعْم...
نَظـرَ لَهـا بعَينانٍ غاضِبةً، لَـم تَراهُ هَـكَذا مـِن قَبلٍ. سَـألتٌَه بـرقَّة وَهِدوءٌ " مَـاذا يَحدث زيـن؟" "لـا تنادِينى زيـن، أنتِـى تَعمَلين لـَدى أنـسيِتى؟" اجَابَ بِصراخٍ سـَريعاً. سـَرت القـَشعـَرِيـرة بِجَسَدها، وَرجـِعَت خْـطوةٍ للخَـلفِ. "لـَقد دَمَرتى كٌل شئٍ أمـاندا، جـَعَلتِينى اخـون وَعدى لـبيرى..وَعـ...
هي جاسيكا فتاة ليست بعادية وعندما اقول انها ليست بعادية فأنا اعنيها حقا ~.. ابوها صاحب اغنى شركات امريكا شريكه صاحب عائلة مالك المعروف بجواد ~.. قصرها يأخذ نصف شوارع امريكا حياتها جحيم بين الصحفيين و صديقاتها وسهراتها وحياتها البائسة ~.. تريد تغير هذه الحياة فشرط ابوها ان تترك الحانه والكحول وتوافق فقط لتغير حياتها ما...
" بيري، هذه ملك ابنتي. ملك، هذه بيري، حبيبتي " بعد أن خرجت هذه الجملة من فم زين، انقلبت حياة ابنته ملك البالغة من العمر ١٣ عاما، أصبحت حياتها جحيم. زين كان يعتقد أن بيري ستكون بمثابة ام ملك التي حُرمت منها. لكن منذ دخولها لحياتهم حاولت ابعاد زين عن ابنته و قد نجحت، فأصبحت ملك جزءا هامشيا من حياة والدها ولم يعد يهتم...
"اكرهك، زين" "احبك ايضاً، لورا" بدأت بلقاء استغلالي، وانتهت بوعد قطعه اسفة على جميع الأخطاء اللغوية
"الحُب الحقيقي قد يجعلك تغفر كل خطايا حبيبك، قد يجعلك لاتفكر بشيءٍ سواه، ويكون هو نصف تفكيرك ان لم يكن كله.. ولكن هل وحتى عِندما يُصبح العُقم سبباً؟ هل ستتغير الموازين ام نفس الحُب؟".
''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....