وفِي السحاب قصة ترسلها لنا قطرات المطر، ومع كل قطرة سأعرف لكَ لحنًا مختلفًا، أخبرني... كم من لحنٍ تريدُ حتى تصلكَ مشاعري المُرهَقَة؟ أحببتُ العزف فأحببتكَ، وما إن أحببتكَ حتى أصبحتْ ألحاني تُعزَف لك. ~ فائزة بمسابقة stars writing بالمركز الثاني ~
توقفت لوهلة، ألتقط أنفاسي المتقطعة، لـ أمسح جبيني المتعرق، فـ يأتي ذلك الفتى ويقدم لي زجاجة من ماء. هل من الغريب أن أقع في الحب بسبب ذلك؟ -نشرت بـ تاريخ July 16, 2017. -تمت بـ تاريخ August 1, 2017 -عدد الفصول: 10.
حين نتنكر للوطن، حين ننبذه راكضين نحو أراض أخرى صورناها فردوسا أرضيا مزهرا.. هل يرحمنا هذا الوطن حين نعود له خائبين؟ #القصة الفائزة بالمركز الأول بمسابقة قلم ينبض الغلاف من تصميم: جنود التصميم.
' - أعتقدُ أن الشيءَ الأكثرَ رعبًا في هذا العالم هو أنكَ لا تعلمُ ما هي النوايا الحقيقيةُ للأشخاصِ تجاهك! -مقتبس- - كن مهذبًا و احفظ حقوقي على الأسماء و الأشخاص و الأحداث و الأفكار.
"ماذا تريد؟ أنا أحب الوردي، أهنالك مشكلة في ذلك؟ لا أهتم إن كنتُ فتى، أحب الوردي، أحبه كثيرًا، ولن أجعلك تغير هذا" -هيروكي
"منذُ متى ويتحدث الكاذب عن الصدق؟" قالت "منذُ أن التقيتُ بك" أجبتْ -رواية قصيرة من ثلاث أجزاء فقط نُشرت بتاريخ سبتمبر 19، 2017 تمت بتاريخ سبتمبر 21، 2017
ثقوب وثقوب وثقوب الجميع مكشوف ولكن هل لي بصديق مكتمل ؟ تصنيف الروايه : (قصص مراهقين - خوارق )
"ألا تعلمين ما معنى الحب؟" سأل، لأجيب بعلامة استفهام فوق رأسي "الحب؟، ما هذا؟". -عن فتاة مثابرة، تتجول في الأرجاء، حاملةً كتاب معجم بين يديها.
