ننشر لكم مجموعة من القصص العراقية الحقيقية والواقعية بقلم الكاتب المبدع ابو بغداد سائق التكسي وهي قصص قصيرة ولكن بها معاني اخلاقية وتربوية كبيرة ومؤثرة اقرأوها فعلا تستحق القراءة
وحيدة شجاعة بين الضعف والقوة تتأرجح بين رفض الماضي ومحاولة العيش في المستقبل تقبع حكايتها
كعدت بالصالة لحڪتني اختي گاات _ خطية تنتضرك من الصبح تگول عندي اوراق هو يعرف يحلهن. ستغربت منها تقصد عن اي اوراق؟ هزيت راسي دخلت يمهن حجيت _رايدتني؟؟ هزت راسها گالت _اي اريدك تروح وياي لمكتبة استنسخ. ركزت عليها رافع حاجبي حجيت _تفضلي.. ابتسمت هزت راسها گالت _سابقتك. سلمت على والدتي والبنات وطلعت رحت وراها فتحت...
ماكنت حلمي ولم تكن اختياري . ماذنبي اني فجاة اصبحت تحبني هاجرا احلام طفولتك وصباك ورجولتك وكل علاقاتك ماذنبي انك فجأة شعرت بلحب تجاهي لترسم مسار حياتك معي متجاهلا طموحاتي اختيارك لي لا يمثل ماحلمت به لكنه كان قدري ليس اختيار
ارادت الانتقام لتواجهه بعشقها فانتقم هو بطريقته منها ... قبل رحيلهه عنها لسنوات قام كرم بربطه بها بطريقة ما فهل سيعود. .
طلعت من الحمام اسحل بروحي سحل مابيه امشي.. وصلت للصاله تفاجئت بوجودة تداركت الموقف بلعت ريكي التفتت ردت ارجع رفع راسه صارت عيني بعينه رفع حاجبه گال _حضري روحج اليوم اخذج وياي اذا تردين طبعا.. ابتسمت حجيت _ خمس دقايق كام وكف ارتاك على التخم حضن ادينه لصدره گال _الج ربع ساعه زين ياله خلصتي.. باوعتله صفح حجيت...
الملائكة اصلها بالسماء فاليبتعد كل من يصطنع الملائكيه!! قبل انت تُبحر بين اسطر روايتي صارح نفسك بخطاياك واغفرلها ولابطال الرواية فجميعنا سيئون لولا ستر الله علينا فمن منا بلا خطايا؟
(الرواية حقيقية) بين ماضي جريح وحاضر مميت تقف سفننا على شرفه المنحدر لتتلو اوجاعا لم تكن بالحسبان .....بين لمحه الأمل ظلمه حالكه لابد من اجتيازها.....قلبي ب قلبه ويده تترك يدي مستقبل مجهول وقدر يتلون ........ حكايات ل٤فتيات بين الغزاله والموج وشرفه الامل وانوار السماء تتوسطهاا قلوباااا لا تعرف الحب ....بين الإلهام و...
قالت لي عجوزاً ذات مرة هل اقرأ لك كفك ضحكت بسخرية وقلت كاذبة انتي وانا لا أؤمن بخرافاتك ابتسمت بثقه وقالت هل هو خرافة حبك ودرب من الجنون عشقك صرخت بها كذب المنجمون ولو صدقوا قالت هدء من روعك واعفني من ظنونك فأنا لم أقرأ كفك بل قرأت عيونك هنآك عجوزاً توفي زوجها ولديها أربع فتيات ولا يوجد لديهن المال لكي يعشن فقررت...
ليست مجرد سطور .. انها رواية خلود .. حكمه ومبادىء .. روايه يحتاجها من هم في أوج الشباب تجسيد لمعنى كلمه ' قدر ' حديثتي الشقراء .. خالده عصرنا الالفيني الغلاف من صديقتي الغاليه Marwa-Albidhani ✨..
بين ضن الاب وظنه..تصارع زهرتان .. وغصن يقاسي لوعة الحرمان.. واخر في ارض ليس بعيدة يجور عليه الزمان.. احيان..تكون الام ليست ام والاب ليس اب احيان.. من بنا اختار اهله!من اختار قدره !من منا كان يريد ان يكون ماكان.. لكن رحمة الله واسعة..وربما نجد في اقصى الغربة ..بدل الوطن..اوطان... انتظروا قريباً..لهفة وهي تقص لنا قصة ف...
لاتوقع لحياتنا ولاادوار ثابته فقد يتغير كل شي قد يصبح الاخ غريبا ويصبح الحبيب بعيدا ويصبح ما لم تتوقعه قريبا واهل لك حياتنا هي تقرر مصيرنا فماذا مصيري انا
رواية حقيقية من رحم الطائفية في العراق عام ٢٠٠٣ تنبت بذرة حب زُرعت من طرف واحد .. من لقاء بين ذا المجهول مصيره وفتاة ترعرعت في ظل شكوك أبيها .. خلافات ونزاعات بين الاباء تُنشئ أنثى مهزوزة الشخصية ترتمي بين يدي الذي يكبرها بعقدين .. يبقى مصيره مجهولا .. فأين سيثبت شراع حبهم أم سيبقى ذكرى تجول بين ثناياها .. بقلمي ، رقي...
قصه غموض وتشابك احداث ... قصة حب ... وقوانين أقدار ... وأشخاص ... يغيرون مجرى حياة فيض شابه تتعرض لظلم القدر .... وكمال ملاكها الحارس ... مكبل اليدين
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
