𝒗𝒊𝒐𝒍𝒆𝒕𝒂 || ڤــيــولــتــا
بعض الاقتباسات والروايات التي تمس روحي" COVER MADE BY : @mixiiz
لقد كُنتَ غريباً بـالكاملِ عنّي، لكِنّنِي إرتحتُ وانا أبوحُ لكَ عن كُلِّ ما كانَ يُزعجنُي ويُضايقُنِي، كُلّ هذا كان بـسببِ مُجرّدِ نَرد! - Highest ranked:- #31 in short story #92 in LiamPayne #4 in france تاريخ النّشر: 7/9/2019 تاريخ الإنتهاء: 11/9/2019
« وَان شُوت. » لقَد إحتجتُ لسماع ذلكَ الصوت، صوتٌ يُخبرني بأن كُل شيءٍ سيكون على ما يُرام. صوتٌ ينصحني. و يخبرني بأنّني سأكون بخير، سعيدة و دائماً مُطمئنة. لقد إحتجتُ يدًا لتمسك بي وقتَ ضُعفي. و قد حدث..، حينَ إستمعت إلى صوته ينبعثُ من سمَاعة هاتفي في الثالثة صباحاً. لَقد كانَ صوتاً.. غيرني و غيّر مجرى حياتي. - جميّع...
القلوب الصادقة لا تُفرزُ شعورًا مُرغمًا حسب الطلب الانتماءُ والحُب ليسا عطايا ولا سِلع الشعورُ الصادق يولد عفويًا لكن له ألف سبب!
"لَقّد سلّكت طَريقاً خاطئاً" "أُحبّ طَريقي الخاطّئ إذا كُنتِ بِه" Start:- 23/11/2016 12:16AM❤️ End:- 1/1/2017 7:32PM❤️
ببساطة كل شئ متعلق بك انت... _____________________________ كل الحقوق محفوظة لي© البداية: 28/1/2017 النهاية: 20/5/2017
" لا بأس بالنسبِة لي ، ربما سيبدو ما أرويِه لكَ مستحيلاً أو ضربًا من الجنون ، أتفهمُ أنكَ بعدَ سماَع هذا سوفَ تحكم عليَ بالمبالغة أو الدرامية ِ المبتذلة " " سأتفهم كل ما ستخبرينيِ إياه " . بدايةٌ النشر :DEC,15,2016 جميعُ الحقوق محفوظةً يمنع النسخ و النُقل أو الإقتباس.
هل قرأت يوما قصة على الواتباد و تمنيت لو تحدث معك في الحقيقة ؟ طبعا فعلت ! كلنا فعلنا ذلك ! و الآن إستعد لأن حلمك على وشك أن يصبح حقيقة ! Cover by : Marwa_Sh_k
هي جينا مونتغاموري مجرد عاملة بسيطة ، هو هاري ستايلز المغني الشهير هي تعمل جاهدة لتساعده في حياته ، هو يعمل جاهدا ليصعب مهمتها هي متكبرة ، هو مغرور فهل سيتمكنان من إنشاء شيء بينهما أم أن الفوارق الظاهرة ستكون عائق ؟ #مسابقة_ أفضل_كاتب_عربي_
ايميليا جاكسون مالكوم ظابط شرطه تعمل فى سجن كليف ليس من الساهل العبث معى تلك هى جملتها المشهوره
عندما أغلق جفاني وأغفو لعالمِ الأحلام ~ قلبي ينبض بصوتٍ عالٍ دون سبب . أسمع صوتٌ جميل ينادي بأسمي ~ يبدو وكأنهُ أنت . عندما أغلق جفناي من جديد .. أرى النجوم تصطف لتُشكل وهم وجهك . إذا الأحلام كانت عنكٓ فإن أخذ غفوةٍ من أجلك سيكون أفضل شيء . - تم التعديل -
''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....