ميعاد الكامِلة.. كانوا ينادونني، احيانًا بفخر..كثيرًا بِسُخرية، قالوا ان تحقيق المثالية عادة لدِي، شيء افعله دون جِهد، لأنني عبقريَة، مُنعمَة بِهبة من السّماءِ، موهوبة.. في مظهرِي، في درجاتِي، فِي علاقاتِي، كل وجودِي صُورة لامعة برّاقة بذهبِ النجاحِ والكمالِ.. وحدي انا..كنت اعرفُ المسرحيَة، ان هذه المنصَة كذبة بني...
هيّ انت هناك.. اين المَوكِب؟ هل رأيته؟ قد كان هنا منذُ لحظات اقسِم لك! كنتُ اتتبع اثره لكن اين ذهب؟ هل تساعدني في البحث عنه؟ مهلا لحظه! لِما يدايّ مجعدتان هكذا! وكيف اصبح ظهري مقوّس بهذا الشكل؟ و لما تركني الجميع؟ اين المَوكِب الذي اخبروني ان الحق به؟
الوَصَبُ : الوجعُ والمرض. و الوَصَبُ التَّعبُ والفتورُ في البدن. والجمع : أَوصابٌ. GXG حب بين بنتين خليجي (سعودي)
"وإن قلبي بكِ قد غُلِب وإنكِ بي أكثر مما تظنين وأظنُ" - كتاب ون شوت'ز ( قصص قصيرة ) - مثلية ( ليزبيان ) - بعض القصص +١٨ - عامّية *جميع الحقوق محفوظة لي وأي تشابه بالأحداث أو الأفكار أو السرد مجرد صدفة لا غير.
_تأتي حنين لرؤية جدتها التي تحتضر ، لتلتقي بِأبنة خالها ميار التي تزوجت وأنجبت طفلين من شقيقها ؛ كسرت ميار قلب حنين للأبد وثقتها بالناس والحب ... أقدم لكم رواية العودة إلي الماضي ... أتمنى' أن تنال أعجابكم ...
دائماً كنت اريد الاقتراب منكِ اكثر من اللازم و لمس تفاصيلكِ، واردت إخفاء تِلك الحقيقة في داخلي للابد لكن فضحتني عيناي قبل نطقي للحقيقة. (قصة مثلية)
كُنتِ اشّبه بِتلْكَ النجمة بولَاريسْ التْي اتَت لِتُنيرَ عُتمَتيْ ،لَتدُلَنيْ إلىَ الطَريْق الصَحيحْ لِتُرجعَ لي روحيْ الضائعةْ يا نجمة الجَدي بينَ تِلكَ الغُيَوم والقَمرّ ولاَ زالٌت أستثانَِيةَ كعادتُها ( قراءة ممتعة عزيزي القارئ، اتمنى لك يوم يشبهك ،وبمعنى يشبهك جميل كالنجوم )
