ضْوء القَمٌَرْ~ || Moon Light قيد التعديل
متداخل انت كـــسطرين في ورقة .. مرتبط بكِ كورقتين في كتاب .. انا من شدة تعلقي باشيائك .. يوجعني قلبك كأني احمله في صدري وكأنه جزء من اجزائي . _لا اريد خسارتكِ افانجلين !.
متداخل انت كـــسطرين في ورقة .. مرتبط بكِ كورقتين في كتاب .. انا من شدة تعلقي باشيائك .. يوجعني قلبك كأني احمله في صدري وكأنه جزء من اجزائي . _لا اريد خسارتكِ افانجلين !.
إن كان ملاذى هو الحب ، فـأين هو ؟ هل هو مع من أُحب أم مع من يحبنى ؟ لقد حُطم قلبى مرات عديدة و تغلبت على الجرح ، و وقفت مجددًا على أرجلى .. لم يخدمنى الحظ يومًا ، خذلنى من أحببتهم و لكننى صامدة بالرغم أنني لا شئ بدون الحب..
ايميليا: ما هذا زين ما الذي فعلته زين:اسف أيم حقا انا لم أكن أقصد ايميليا:انا اكرهك زين اكرهك ............... عندما تتحول الصداقه الي حب....زين و ايميليا أصدقاء يقوم زين بفعل شئ سئ لايميليا تجعلها تكره مدي حياتها...... فا ما الذي سيحدث لتغير ايميليا رأيها و تحب زين
لم اعُد اثق بأحد، امي ..ابي.. جميع الناس وحتى الحُب الذي يُجبرك على الابتسام وتراقص قلبك أنا لم اثق فيه يوماً ، الشيء الوحيد الذي اثق فيه هي وحدتي ..الوحدة الفاحشه التي أصبحت سمفُونية أرق وألم ، كسر قانوني شيئاً ما يوماً.. علقني بالناس ، اصبحتُ احب! ولكن لن اسمح بتام هذا الحُب، فبيئتي ايضاً لن تسمح بتمام هذا الحُب ف...
~حٓمقاءََ هِيٓ أحَبتهُ بِشِدة و لَم تَستَطع إخبارهُ فَـــهِيَ كانتُ خائفةٌ مِن ردِه و آن يرفُضها ببساطهٍ ..... مشاكِلهُا كَانت كثيرهٌ و حّيَاتُها كَانت أسُوء مِن الجَحِيم بِحدِ ذَاته مُيقناَ آنَ المُوتَ يَنتضرُها و لاكِن كانَ لديِها آملٌ وحيِدٌ في هَذِهِ الحّيَاه و هُوَ { زَيــن جَــواد مَـــالِك }. ...
أحب مهنتي كحلاق. أحب إستخدام الشفرات، أحب أن أقص شعر زبائني . لكن أكثر ما أحبه ، هو قتلهم ...
ألحبُ أم ألإنتقامُ ؟ أيُهما سَوفَ تختارُ ؟! ِلمن سَوفَ تسمحُ بالسيطرةِ عليكَ ؟ َعقلكُ ؟ أم َقلبكُ ؟! ألعقلُ ألذي يأمرُ بالأنتقامْ ؟! أم القلبُ الذْي يأمُرُكَ بأن تُزيلَ كُلَ مَشاعِركَ ألمْتضارِبةْ وتُبقِيْ أجْمَلَها ألحُب ْ❤ هَلْ يَستطَيعُ ألحُبْ أنْ يمَحيْ ألرغبةَ بِالانتقامْ ؟ أمْ أنَ شُعورَ ألغضبِ وألانتِقامْ أقْو...
"لا اريد ان اكون عبئ عليك " . "ومن قال ذلك ؟ انا سوف اساعدك ايميلي " . "ولكن مرضي ليس ببسيط او سهل العلاج" . "سوف اكون معك في السراء والضراء " . ZAYN MALIK AND EMILY RUDD
هي تعيش حياتها بطبيعيه حتى ذلك اليوم الذي قابلته فيه اصبحت مرتبكه دومًا بجانبه كيف لا ؟ وهو يربكها برجولته كذلك هو يمثل اللامباله ولكن بداخله هي تدمره بأنوثتها .. "Zayn malik"
- لماذا تتصرفين بـهذه الطريقة ؟ - ربما لأننى هكذا - انتِ ماذا ؟ - أنا اعيش كل يوم على انه اليوم الاخير - لكن لماذا ؟ - لأن أحد الأيام سيكون كذلك
. . . -لطالما قُلت أنّ خلف هذه الملامح البريئه عاهره . قالها وكان يمسك بفكها وكأنه سيخلعه وهي تنساب دموعها بصمت حدق بها طويلًا ليردف بعدها -وفري دموعكِ .. لم يبدأ الجحيم بعد . " زين مالك " " جيني ويلدورف " لا استبيح نقل القصه او نسبها لأحد غيري . هُناك مشاهد قد لا تعجب البعض . الاحداث جميعها خياليه .