#1في الخوارق بتاريخ-2مايو 2018- -لأنقاذ ما تبقـى مني، كان علي أستأصالُه من داخلي، لكنه ما يزالُ هناك وكأنني لم أنسى. - لأنكِ لم تنسي، كُل ما في الأمر أنكِ عقدتي هدنة مع ذاكرتكِ. المشاعر لا يمكن نسيانها. --------------------- - تبدو بغاية الريبة وأنت تتحدث عنها. - هل أبدو مهووساً بها لهذهِ الدرجة ؟ - أنت تنطق أسمها كمن...
رغم كونه على حافة الموت، لكنه لم يتخلص من هوسه بزهرة الغاردينيا المشوهة.. "أحبك.. بعدد الأيام التي تمنيت أن أكون فيها بقربك!" غاردينيا.. "ناثان ستارز" R.M
- هل هذه هي النهاية؟ - أعتقد ذلك الحياة تحدي نهايته فوز أو خسارة. استفزها، أهانها، عذبها، قلل من قيمتها، كان سبب تعاستها بينما كانت سبب سعادته، أجبرها على اصلاح شئ لا ذنب لها فيه. شيطان وملاك في منافسة من سيفوز؟
مَتي بدأ يحدُث معي هذا أنا فقط لا اعلم يبدو انني قد لعِبت لُعبه خطره وقد انقَلبت علي لقد قُمت بفتح باب احلامي بحذر لكنه ابتعلني , لاسقط في بئر لا نهايه له , لقد كانت رغبتي اقوي مني , رغبتي في الاستمتاع بالحياه بدأ كل شئ , من جَلسه لتجربه ما يُعرف بالاسقاط النجمي ...
ترك الأب لأبنه كتاب في علبة بيضاء اللون مكتوب عليها لا تفتحها قبل ان تتم الثمانية عشر فهيا بنا الي داخل الكتاب