SILENT AREA|| Z.M
رفقٌ بِرُوحٍ فَقْدت السَمعَ -زِيـن مَـالِك
أن يسرق أحدهُم قلبك، يحدث لأغلب النَاس. وأن تتم سرقة محفظتك، أمرٌ واردُ الحدوث. لكن في حالة أن تقوم إحداهُن بسرقة مِحفظتكَ، قلبك وكل ما تملُك إذن فهي لصةٌ مُحترفةٌ بحق. تماماً مثلها. - جميّع الحقوق مَحفوظة للكاتِبة، {xEmmaa_x}
في إحدى ثغرات الجيش الروسي لتدمير بلادنا ، لم أكن أملك سوا خيارين . الموت كفتاة او التنكر الى ذكر !
« وَان شُوت. » لقَد إحتجتُ لسماع ذلكَ الصوت، صوتٌ يُخبرني بأن كُل شيءٍ سيكون على ما يُرام. صوتٌ ينصحني. و يخبرني بأنّني سأكون بخير، سعيدة و دائماً مُطمئنة. لقد إحتجتُ يدًا لتمسك بي وقتَ ضُعفي. و قد حدث..، حينَ إستمعت إلى صوته ينبعثُ من سمَاعة هاتفي في الثالثة صباحاً. لَقد كانَ صوتاً.. غيرني و غيّر مجرى حياتي. - جميّع...
مجرد ترهات. كل ما في الكتاب من تأليف الكاتبة ولا شئ مُقتَبَس. #١ في thoughts
لطالما كانتْ مقابلتُهُ كالدفءِ في أواخِرِ يَناير..و كالصِدقِ في أولِ أبريل!. نُشرت في: ٢٠١٨/٦/٣٠.
خَشيتُ أن أقترب فـ تبتعدي خوفاً ، ماذا إذا جمعتني بكِ مُحادثةٌ هاتفية ؟ إنني مُمتنٌ بأنها هاتفية . حازت #2 في القصص القصيرة 🖤⚡