جعلني احس بالامان مجددا
كانت روان فتاه ذات الثامنة عشرا سعيده مع عائلتها الصغيره المكونه من ام واب واخ اكبر منا في الجامعه يدعى خالد واخت اصغر في المرحله المتوسطة تدعى ليلى الى اليوم اللذي استلمت فيه روان وثيقه التخرج
كانت روان فتاه ذات الثامنة عشرا سعيده مع عائلتها الصغيره المكونه من ام واب واخ اكبر منا في الجامعه يدعى خالد واخت اصغر في المرحله المتوسطة تدعى ليلى الى اليوم اللذي استلمت فيه روان وثيقه التخرج