.. حرفٌ بلا إكتِراثْ
عشرينيه ، ذات أحلامٌ ذابله ، وصوتٍ خافت ، وشعرٌ مبعثر ، وبسوادٍ حول عيناي ، يجعلكَ تتسآءل عن حاليَ هل أنا بخير أم لا ! ، ممُلّة حدّ الضجر ، كئيبةٌ حدّ التذمر ، أكْتُب هُنا كَ تزيةٍ لضجيجْ كلماتِي ، ولأَنّ أوراقَي قدْ مللتْ منْ صوتْ صَريرْ قلَمي ،لذا إنْ كُنتَ ماراً هنا ، فلا تقرأ لي أبداً .