ظل أسمر
عيونه فخ وقعت فيه والأن ابحث عن الخروج
من ظلام الى نور .. هناك اشخاص تخرج من ظلام وهناك اشخاص تتوسط الظلام ... بين الكرهة والخطف والقتل والتعذيب تبدأ روايتنا ... تعالو معي النكتشف ما سر الدخول الي الظلام وما الدافع لهذا ظلام .. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة ::- بلبـل
قصه من أرض الواقع.. بقلمي أنا آيات علي ها أنا قد خلقتُ من الظُلم و العذاب الذي جار علي من وحش جبار فہ لقد وقعت بيد من لا يعرف معنى الرحمه و انهُ ذو قلب ميت و أنا فتاة عاديه لا يوجد لدي شي امتاز به عن الفتياة الاخريات لكن مالذي حصل وصنع من ضعفي قوه ... مالذي حصل و صنع من ترافتي قسوه. ومن بساطتي عظمه ومن عاديتي ا...
في يوم من الايام كانت هناك طفله صغيره او بالاحرى مسمى طفله وليست طفله بسبب الاشياء التي حدثت معها وانستها طعم الطفوله من ضرب مبرح واهانه وتحرش الى اخره ...وعندما كبرت ف وقعت في مصيدة الحب الذي كان تارة دواء لها وتارة اخرى وجع يفوق الدواء بسبب الم الخيانات وتصرفات زوجها الامعقوله حتى تنصفها الحياة ///الكاتبه بنين عباس...
تدور احداث الرواية حول ممرضة تتعرض للأبتزاز لقتل مريض قائمة على علاجه ، فتلقى الضغط من اهل المريض .. لتقع وسط حيرة الضمير وانقاذ المصير . كاتم ضمير
قصه حقيقه تروي ظلم ادم لحواء قصة فيها من الالم مايصعب تحمله حزن يملئ بيت بعد ماكان يملئ بالسعاده ظلم واستبداد وحرمان ودموع يولد حقداََ وثأراََ وانتقام عقاباََ على ظلم السنوات لكن هل لظلم لنهايه ام يستمر هل سوف ينتهي السواد وتشرق الشمس ام تنتهي لحياة وينكسر القلب تابعو معي قصة عاقبة الظلم لنكتشف معاََ
جيل بعد جيل .. يولد حبا جديد يواري خبث العادات و التقاليد بين نهوة و فصلية هدية و دية اولاد ضحية وشيوخ ظالمة لا تجد للإمور حلاً غير السلاح .. من العراق وعلى ارض السماوة اقدم لكم (كحل عرب )
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤