INFP || الوسيط
أصْحَابُ ألمَشَاعِرِالنَبِيلَةِ و الإحْسَاسِ المُرْهَفِ الرَقِيقِ .. إذَا كُنْتَ وَسِيطَاً أَوْ كُنْتَ تَمْلِكْ أَحَدَهُمْ فِي حَيَاتِكَ ، أُدْخُلْ هُنَا لِتَفْهَمْ كُتْلَةَ أَلتَعْقِيدِ هَذِه .. ✨❤️
أصْحَابُ ألمَشَاعِرِالنَبِيلَةِ و الإحْسَاسِ المُرْهَفِ الرَقِيقِ .. إذَا كُنْتَ وَسِيطَاً أَوْ كُنْتَ تَمْلِكْ أَحَدَهُمْ فِي حَيَاتِكَ ، أُدْخُلْ هُنَا لِتَفْهَمْ كُتْلَةَ أَلتَعْقِيدِ هَذِه .. ✨❤️
مرحباً آمل لكل من ينتمي الى نمط الـ INFP أن يتعرفوا على نفسهم أكثر في هذا الكتاب انني أحاول قدر الإمكان الحصول على معلوماتٍ صحيحة تقريباً، واقوم بنشر ما يساعدنا على فهم انفسنا أكثر من هذا. فمن أحقُّ منا في ذلك؟ اذا كان لديكم اي مواقف ،او آراء عن شخصيتكم ارسلوها للرسائل الخاصة بي وسيتم نشرها في الكتاب ادخلوا لتتعرفوا...
~[ تَلْعَنُنِي الأموالُ لأَنِّي تركْتُها ، وطَرقْتُ بابَ الانتِقامِ وحيداً ]~ " عندما يصبح الظالمُ مظلومٌ لم يأخذْ حقه ، فيقرر الانتقام من الجميع على طريقته .. ماذا سيفعل ؟" عزيزي القارئ/ اذا كنت من عشاق الغموض والانتقام فأنت في المكان الصحيح ،، لا تتوقع مني شيئاً لأنني حتماً سأفاجئك :) و لا تجعل هزلية القصة تخد...
للكاتبة / سها سيف الدين اصمت لا أريد سماعك مرة أخرى أنت من أودى بي إلى هذا المصير لم تركتك تتحكم بي و تركتهم يقررون من أجلى يمزقني الجميع كما يريد أشعر أنني أريد أن أشق صدري و أقتلعك من داخله أيها القلب الأحمق فلتصمت إلى الأبد !!
قعدت أفكر كتير في المقدمه وشكلها وكلماتها ومعرفش إيه ،، وفي الآخر قولت نخلي البساط أحمدي وهقولكم علي اللي جوايا وبس . مبدأيا كده انا كنت قاعده في أمان الله وفجأة حسيت إني جوايا حاجات كتير حابه أتكلم فيها ، حسيت إن ممكن حد يكون محتاج اللي هقوله ده ، مش ممكن ده أكيــد والأهم بقي إني نفسي أخد ثواب كتيـــر اوووي فقولت...
من المفترض ان يكون زواجنا على الورق فقط...من المفترض انني لااحبه وفعلت هذا كي ننهي الدم والثأر بين الاسرتين فقط..فما بالي كلما ذكر اسم فتاة امامي غضبت؟...انا من طلبت منه ان يتزوج بواحدة اخرى..فلما هناك نيران داخل صدري ستدفعني للبكاء والصراخ وانا اراه يبحث عن هذه الزوجة؟....ألايجب ان اكون سعيدة لأنه سيرحل؟..ألايفترض ان...
رواية عاطفية فى غاية الروعة أتمنى أنها تعجبكم للكاتبة سارة محمد سيف/ عصير الكتب للنشر
يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان...