الأميرة الاسيرة
Mature
امتلك حلم واحد مثل اى فتاه ان اكون عارضه ازياء و اخيرا وجدت الفرصه كى اعمل عارضه ازياء ولكن ! عرض على العمل مع فنان مشهور جدا يدعى "زين مالك" حتى قلبت حياتى راسا على عقب بعد ان مضيت العقد معه و اكتشفت ان موضوع الفيديو عن الجنس !! هل ساوافق من اجل الشهرة و المال ! ماذا اذا عرفت عائلتى؟! ماذا اذا وجدونى؟! +18
"سأحميكي مهما كلفني الثمن" قالها لها وهو يحتضنها بحنان "ستندم على قتلي"قالها وفجأة دوى صوت الطلقة في المكان "لقد بدأ العد التنازلي لم يبقى الكثير على يوم هلاكهم"قالتها وهي تجلس امام شاهدة الضريح "إياك وان تفكر في لمسي أيها الوغد" قالتها بصراخ لتشعر برأسها يدور بعدها "انتي ملكي ولن يأخذك احد مني"قالها واطبق على فمها...
دادي يمسح على وجنتي باصبعه ويلصقني بالحائط ..... الاحظ عينيه التي اصبح لونهما اغمق وفكه المضموم ... نظراته لي كانت تدل انه بقمة غضبه .... "بيب تعلمين اني اراقبك 24 ساعة اذا اريد ان اعلم مع من كنتي '' قال وهو يصر على اسنانه و اعلم انه غاضب جداا '' .....'' ''ايمي'' صرخ مما جعلني اقفز بمكاني '' ا-انا ....لا احد '' ق...
" دَعِيَّنَا نَتَّفِقُ عَلَى أُنَّ أَكَوْنُ لَكِّ أَكْثَرِ مِنْ حَبيبٍ، و تكونى لى أَقُرِبَ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ، لِتُكَوِّنَّ احضانى مَلْجَأ لِحُزْنِكِ و هَمّكِ الشَّدِيدِ، أواسيكى حَتَّى زَمَنِ بِعِيدٍ، فَمَهْمَا غبتى عَنَّى يُظِلَّ حُبَكُ رقيد، هاأنتى الأن بَيْنَ يَدَى و بَيْنَ ثَنَايَا قلبى، لِنَحْطِمُ قَوَاعِد...
لكني احببتها امي"زين بغضب" انت احمق زين كيف لك ان تحب عاهرة"قالتها امي بنفاذ صبر" حسناً سوف اتزوجها عجلاً ام اجلاً"قلتها وتركت المنزل"
صغيرتي...... رائحه جسدك دهبت عقلي .لي حديث مع انفاسك الساخنه ساداعبها بلساني بحركه دائريه ساجعلك تشهقين منها .اشتهي احتضانك بقوه لادخل بين اضلعك فاكون انا انتي وانتي انا وانفاسي تخرج من بين شفتيك .اتمنى ان اضمك بكل ما املك من احساس احتويك بين ثنايا روحي... استنشق عبير عطرك وادعه يتغلغل بين نمسات تنفسي .احضنك بين رموش...
ابتعدي عني ، انا لست جيداً لكِ "قال بحده لتقترب منه و تمسك يده ولكني احبك"قالت له ليبعد يدها عن يده بقوه لتنتفض هي بمكانها .. تحبيني ، تحبيني ...الا تملين من تكرارها ؟!"قال بغضب لتبتسم هي بأنكسار. عندما تحب شخصاً ما لن تمل من قول كلمة احبُكْ له "قالت و هي على وشك البكاء ولكنه ضرب الطاوله بقبضة يده و بكل قوته ... لتشه...