سماء و أرض 🌘
...05/11/2017... ...26/03/2018...
ﭑڹ تحترم ﭑلمرﭑة هو ﭑڹ تحترم انوثتها. ﭑڹ تعترف بحقها في ﭑلمتعة. لا ﭑڹ تقدسها. ﭑلمرﭑة ليسټ لا تمثﭑل و لا ملاگ ولا شيطﭑڹ حتى. ﭑنها ﭑنسﭑڹ وانت انسﭑڹ. مﭑرس ﭑنسﭑنيتگ يﭑ ﭑخي ودعها تمﭑرس ﭑنسﭑنيتها دون نظريـآتُ آلَجَوُفُآهِ💋💄 _______________________________
كونك مِـختلف برائيـك لا يـعني جَهلك.. وانمِـآ لَآ تشّـبه تكرارهم.. الاختلاف ليـس بآلشّـكل واللون وانمِـآ آختلآف بآلرآئي وآلآختيـآر..
كانت تجلس وسط المعزيين شارده تدور بداخلها أحداث الليله الماضيه ولم ترأف بها الذكريات بتذكر حديث الليله الماضيه فقط بل تدفقت أمامها التسع سنوات كامله بكل تفاصيلها .. لحظات الفرح والحزن .. وكان السؤال الذى يتردد بذهنها أيعقل هذا ! كان المعزيين ينظرون إليها بإستغراب بعضهم يتهامس بالشفقه على حالتها تلك والأخرون يتهامسون...
ربما هذا سيكون عملى الأول الذى لم أُلحِقه بمقدمه طويله , فالأم لن تستطع الكلمات وصفها ولكن ذلك العمل إن لم يُغير فى نظرتك شيئاً أو يُذكر إحداكم بما إقترفه فى حق والدته مُسبقاً فحينها سأكون قد فشلت وللمره الأولى فى توصيل رساله أو تحقيق هدف ما أسعى إليه
القصة تتحدث عن بنية اسمهة الاء هاي الاء عمرهة ١٤ سنة ساكنة بمحافظة.... ،اما بطلنة الثاني فهوة ابن خالت الاء اسمه حيدر اكبر من الاء بعشر سنوات يعني عمرة٢٤
لم اعُد اثق بأحد، امي ..ابي.. جميع الناس وحتى الحُب الذي يُجبرك على الابتسام وتراقص قلبك أنا لم اثق فيه يوماً ، الشيء الوحيد الذي اثق فيه هي وحدتي ..الوحدة الفاحشه التي أصبحت سمفُونية أرق وألم ، كسر قانوني شيئاً ما يوماً.. علقني بالناس ، اصبحتُ احب! ولكن لن اسمح بتام هذا الحُب، فبيئتي ايضاً لن تسمح بتمام هذا الحُب ف...
انه لامر سيء لكن ماذا افعل انت حلوة لدرجة الجنون حتى ولو حاولت المقاومة لكن هذا صعب فغريزتي لن تقاوم غرز انيابها في تفاحة دموية مثلك
آآآآش لقد مللت حقا دائما بطلة حسناء ونهاية سعيدة لما لما؟ هذا مبتذل للغاية سأجن . بحق ماذا تفعل فتاة قبيحة مثلي لن أعيش يوما قصة خرافية كالبطلات الحسناوات. استيقظي من احلام يقضتك كيتي انت في النهاية مجرد نكرة......