حواء ترمي النرد (الجزء الثاني من سلسلة ألحان حوائية)
حواء الكيان ٖ حواء الأمان ٖ حواء بحر من كبرياء فإحذر وإلا إبتلعك الطوفان
حواء الكيان ٖ حواء الأمان ٖ حواء بحر من كبرياء فإحذر وإلا إبتلعك الطوفان
روايه إجتماعيه تناقش معاناه المرأه فى المجتمع الشرقى ( قيد التعديل )
قيل في التراث الشعبي ( يا بخت من وفق راسين في الحلال ) ، وقيل أيضاً ( امشي في جنازة ، وماتمشيش في جوازة ) .. وهنا مربط الفرس .. فهناك من هو داعم للزيجات ، ومن يفر منها كفرار الطريدة من صائدها ... ( راسين في الحلال ) هي كوميديا رومانسية مستوحاة من قلب المجتمع المصري المعاصر حيث الحب الذي ينبت وسط متاعب الحياة ومشاغ...
مازن ذاك الذى تعود على الأخذ دوما و لا يعطى .. رحاب تلك التى تعودت دوما على العطاء و لم تجنى الا الالم و الخيبات المتتالية ... متضادان .. كالماء و الزيت .. فهل يمكن ان يجتمعا يوما ما .. هذا ما سنكتشفه فى خلال رحلتنا مع روايتى .. صوتها الوردى ..
ًتائه هو ما بين عشقه لأرضه و بحثه المحموم عن ذاته .. و ما بين رغبة و رغبة يندفع مبتعدا فى رحلة طويلة باحثا فيها عن ذاته .. كانت موالا من التيه و الوجع .. فهل ستنتهى غربته و يعود لعشقه أم سيظل تائها لا يعرف لسفينة قلبه مرسى..!!؟..
هل يمكن ان تنبت زهرة الحب من قلب بذرة الانتقام وفى ارض يملؤها الاحقاد والضغائن !!؟... هل يمكن ان يستسلم القلب العاصى لنداءات العشق التى كان يغالبها ..!!؟.. هل يمكن ان يجتمع قلبان .. وتتعلق ارواح نقيضين ..على الرغم من وجود العديد من الظروف التى تأبى عليهما ذلك .!؟ هذا الصراع القديم قدم الازل بين الحب والحرب .. الانتقا...
ثلاث لؤلؤات تركهن زوجها الراحل أمانة فى جيدها .. فهل تستطيع التصدى لموروثات قاسية فى صعيد مصر و الوقوف امامها فى سبيل ازاحة الأوحال عن لؤلؤاتها ..!!؟..
اشتاقك الي حد الجنون وابحث عنك بين كل تفاصيل الكون فاين ذهبت وتركتني اثيرة العشق والحنين حائره بين الاهآ والانين اين ذهبت وتركت لي قلبي يصرخ اني حزين ويجول في الطرقات كالعابر سبيل الذي ليس له مدينه ولا وطن مشتتآ مسكين #بقلمي هدير مصطفي
ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻨﺒﺾ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﻲ ﻗﻠﻮﺑﻨﺎ ﺍﺣﻴﺎﻧﺂ ﻳﻤﻨﺤﻨﺎ ﺍﻟﻘﻮﻩ ﺍﺣﻴﺎﻧﺂ ﻳﻤﻨﺤﻨﺎ ﺍﻟﻀﻌﻒ ﺍﺣﻴﺎﻧﺂ ﻧﻀﻌﻒ ﺍﻣﺎﻣﻪ ﻭﺍﺣﻴﺎﻧﺂﺃﺧﺮﻱ ﻧﻘﻮﻱ ﻋﻠﻴﻪ
يشاء الله ان يجمعهما ثم فرقهما القدر ,عاد الآلم وخيم الحزن اصبحت الحياة دون معنى تاه كل منهما في ملكوته وترك روحه مع الاخر يحاولا النسيان ولكن يأبى القلب ان ينفذ ولكن هل سيسطتيع كل منهما النسيان؟! ,هل سيتحول الحب الى كره؟! ام ان حبهما اقوى من اي شئ ,تعالوا معي لنكمل رحلتنا في "حكاية عشق
فى الأونه الأخيره أنتشرت روايات الأغتصاب بشل مفجع ولكن للأسف كلها حكايات غير مرضيه البطل يغتصب البطله ويهينها ويحقر من شأنها ومع ذلك تسامحه وتخلق له الاعذار بل تتزوج منه وتبدأ معاناتها في ارضائه بكافة الاشكال فقررت ان اكتب القصه ولكن بشكل مختلف هذه المره .... سوف اسرد لكم معاناة المغتصبه وما تعانيه بسبب تلك الفعله الف...
روايتي تتحدث عن الحب المفاجئ ويكون اكثر من حب واحد ولوو حدث شي معهم تكون معضمهاا تفرقات بينهم "اقرؤهاا وان شاء الله تنال اعجابگم"