لم أتوقع أن الرواية التي كتبتها عام ٢٠٠٥ عن معاناة المسلمات في الغرب يمكن أن تصف واقعنا الذي نعيشه الآن من العجيب فعلا أن تغيير أسماء بعض الاماكن في الرواية يجعلك تعيش رواية كتبت من سنوات كما لو كانت كتبت الآن! هل يعيد التاريخ نفسه! أم أن البشر لا يتعلمون من الماضي! كادت سلمى أن تضيع في جحيم العنصرية والاضطهاد في فر...
#المصيده جريمه قتل بشعه في حي راقي ... ماذا لو كان القتيل اقرب شخص اليك وماذا لو كان هذا الشخص تحديداً لم يسلم منك ابداً ولا من سلاطه لسانك .... فى الحقيقه ذاك القتيل لم يسلم جسده ولم تسلم روحه ممن هم حوله .... وقرر العوده لينتقم بأبشع الطرق ..... لا احلل نشرها ... حقوق النشر محفوظه
سأسميها براءة.. ________ لم يرها يوماً جميلة فقط كما يصفها الجميع، وحده كان يري ملامحها تستحق المراقبة حتي تُحفر في المخيلة بأدق تفاصيلها الرقيقة، ملامحها كانت لوحته المفضلة التي يرغب في البقاء طويلاً في محاولة لفك طلاسمها بسيطة التعقيد. _________ " قبل كل شيء، دعني أشركك معي في تساؤلاتي، هل تستحق أمي الحب؟! " قطب جب...