Select All
  • ||خذلان : سقوط نجم||
    199K 13.3K 67

    انقلبت حياة عزام، الفتى اليافع ذو الرابعة عشر عامًا فجأة بعد أن تم بيعه كعبد لعائلة من الطبقة النبيلة، تم تفريقه قسرًا عن والدته وقتل والده أمام عينيه، ظن أنه لن يتجاوز ما حدث لكنه لم يدرك أن لديه عقلية متكيفة ومتغيرة.. ياسين الابن الوحيد للعائلة، المتمرد والباحث عن صديق يثير اهتمامه يجره معه في صداقة غريبة، وابنة الع...

    Completed  
  • ||خذلان : تحت الركام||
    43.6K 3.1K 31

    كانت كمجزرة، لم تلمس الأجساد لكن الأرواح خرجت منها مذبوحة، ودمائها تقطرت في هوة سحيقة مجهولة، وأدرك هو لحظتها.. كم أن حياته شرسة وقاسية، وكيف أن حياة كل من يلمسه ولو بطرف إصبعه تهلك وتصبح رمادًا، أدرك يومها حجم الأسى الذي كانت حياته تتشكل به. «إن كان لديك الخيار أن تكون طيبًا أو تكون وحشًا، فالأفضل أن تكون الثاني، في...

    Mature
  • ||خذلان : نسيجُ وهم||
    94.2K 8K 67

    عزام الذي عاش حياته خطوة بخطوة وهو يملأ كفيه بآمال كالنجوم جاءت عليه لحظة نظر فيها لكفيه وحياته ليجد أن نجومه تبعثرت على طول الطريق، لم يستطع العودة، ولم يستطع تدارك ما حدث حتى انهار كل شيء أمام عينيه. «هذا ما يجب أن تكون عليه، مستسلمًا وخاضعًا لي، وشيطانًا لكل ما يقف أمام طريقك، هذا وحده ما سيحررك مني..» دفعه عدوه حت...

    Completed   Mature
  • فُرسانْ المَمْلَكةُ الضَائِعَة
    609K 31.4K 60

    وبين ثنايا الدهر وحتى في احلك الايام, حين يكسو السواد شعر الارض والمدن, وتُغطى السماء بلون الليل الاسود الداكن, ويوشك اسياد الشر على الانتصار. حينها يرتقي ضوء الحق, وتنافس شمعة الامل رياح الشر وتتشبت بقلوب خير البشر, وتزداد شرارة كلما قست الحياة على ارواح اصحاب تلك الاجساد. ومنذ ان وجد الخلق لم يرتقي الشر نحو قمته ابد...

    Completed  
  • إسـتـيـقـظ
    73K 6.7K 15

    "أيقَظ رُوحك بلطفٍ قبَّل أنَّ تيقظَك هْي بعُنفٍ!"

    Completed  
  • نحو الضياء
    136K 12K 43

    وتلاشى الذنب بعد أن طرق يائسا أجراس الوحى.. إني واقعة في الحب.. ولم أدرك يوما أن الحب سم الضمير والعقل.. فإني لا أبصر الآن سوى نفسي رفقته بقية العمر..

  • عذراً لكبريائي
    11M 522K 59

    _إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...

    Completed