أنـتَ يجبُ أن تكـُون مُستعِداً لأي شيْـئٍ يأتـي مِنـه! ثـلاثَةُ قَـواعِـد علَـيْك اتّـباعُـها إِن أَردتَ أن تَعمـَل مَعـه... الجـِديّة عِندَ العَـمل! النِـظَامُ عِندَ الفَوضـَى! والإخـلاَصُ عِندَ الخِيـانَة! أنتَ الآن مُؤهـلٌ لِتصبحَ بمَشفـى الطّبـيبِ زانـْغ!! Started •13|08|2018• 16,aug,2018 #1 in yixing 23 aug,2018...
عندما رأيتك تتوسلني لأساعدك في اكل المربى التي بقاعدة العلبه.. قائلاً " ارجوك أصابعي قصيره لا تصل لقاعدة العلبه ..." .. "جيمين ألا تبدو قصتك غبيّة أمام الناس....بعلبة مربّى تعيش ..؟!" قصه قصيره.. جيمين - يونغ إيل.
"أَلستُ مُـجرّد ذُبابة؟ أنا لاَ أعني لك شيئاً، مجَرّدُ فتَاةٍ مُـقَزِزةٍ ومزعجةٍ أليْـسَ كذلِـك؟ إذاً لِمَـاذاَ؟" "أنـَا...-" "أَنـتَ مَـاذا؟ لازلْـتَ تريِـدُ الإِنْـتقام منِي! أنَـا سأرْحلُ وأَتَـزوج هـلْ أَنـتَ سعيـِد بهَذا؟" ©جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة الرواية لا أسمح بالإقتباس و لا بأخد الفكرة و تغيير الأبطال و...
" كلا .. لا أستطيع فعل ذلِك ". هى ابتعدت فجأة . ليلهث في استعادةٍ حية لأنفاسه الضحلة ، والجحيم هذا كان قريباً جداً , مع ذلِك هو نوعاً ما شعُر بالقليلِ من الاحباطِ مع نظراتهِ التائهةِ تِلك هى لم تَستْطع المُساعدة أكثَّر. " لـ لِماذا ؟ ". بدّت كـ توسُّل . هى اعطته ابتسامة ساخرة قبل ان تُجيب " لا اعتقدُّ انهُ من اللطيفِ...
قررنا، بأن أحدنا سيشكلُ للآخر جذوراً يضربها في أرضِ الواقع، وطناً ينتمي إليه، و ذاكرةً. « أهديكِ، لنفسي الغارقةِ بكِ، قصيدةً » - أحد عشر : الكتاب الثاني
الوقوع بحبكِ كان كما لو أن فراشةً مجهولةَ الجناح تحاول اختراق المحيط.. و في وقتٍ ما، اكتشفت أنها ما كانت تسبح.. بل تغرق.. و لأن بعض الحقائق لا يمكن تغييرها، وجب عليّ أن أعترف.. كنتُ قليلاً جداً عليكِ و كنتِ أكثر من مجرد فراغٍ مكتسٍ بالزرقة - بــارك جيمين - جونغ جيمين { الكتاب الأول}
