أسيرة عشقُه
_هل أنتِ بخير؟ _نعم بخير لا مثيل له آلا ترى! _بل، حالك لا يعجبني _ومنذ متى أُعجب أحدًا. _ماذا بكِ! _وضعت يداها على قلبها وصرخت: تعبت، بل تدمرت روحي المسكينة، تحملت الكثير منذ صُغري، من يراني يشفق من وجهي الذي بات وكأني عجوزًا، قلبي يصرخ آلمًا، عقلي يعاتبني علي حَمل تلك الهموم مُبكرًا، ولكن لم يكن العيب لدي، بل من قسو...