"هل تقابلنا " الاجابه :ضربه مباشره.... لأن بريوني مورغان لا تتعامل باللكمات حتى وهي حامل وتقف أمام والد طفلها الذي لم يولد بعد لقد تورطت مع صاحب الفنادق الثري رافائيل دي لوكا الذي تودد اليها من أجل ملكيتها التي تقع على الشاطيء ثم اختفى ..!!! الان هي في نيويورك للحصول على إجابات وهي لن تقبل بغير ذلك . ولكن فقدان الذا...
في اللحظة التي اجتاز فيها غانون عتبة كوخها، فقدت دورا ما منحها الله إياه من عقل.... ليس السبب في مساعدتها له خوفها منه، ولا وقوعها أسيرة سحره المدمر... بل فقط من أجل الفتاة الصغيرة المريضة التي يحملها بين ذراعيه! لكن هل تخدع نفسها؟ إن رجلاً يختطف طفلاً، ويسرق طائرة ويقتحم منزل صديق له ثم يحتجز زوجته، رجل لا يعرف حد...
هل أنت سعيدة؟ عندما يصبح الحب خطأ والمال لعنة، والشك حاجزا بين الحبيبين فماذا يبقى للسعادة؟ - سأكون سعيدة فقط لو وثق بى حبيبى! هذا ما قد تجيب به آنا ولكن لان هذه الامنية مستحيلة فقد رحلت بعد أن تخلى عنها أوليفر بكل بساطة من أجل اتهامات لا أساس لها وعندما أتى باحثا عنها بدا لها أن شيئا لم يتغي : - ماذا عسانى أفعل لتغفر...
روايتنا اليوم هي قليلة الاحداث لكن ملياانة مشاااعر بكل الانواع بطلنا اميليو رغم تكبره وغروره ولكن هو الضحية هنا بيليف مي بطلتنا ميغان رغم رقتها وضعفها ولكن لم تعطه مجال ابدا لاي شئ
تتغير حياه انجيلا بعد ليله واحده ليله كانت نهايه حياتها وبدايه لحياه اخري لا تعلم ماذا حدث او كيف هي حتي لاتذكر اي شئ ! كانت تجول الطرقات البارده بمفردها بينما حملت صغيرها بين يديها انتهت حياتها وهي مازالت بالسادسه عشر من عمرها بعد ان طردها اهلها وتخلي عنها الجميع والان بعد خمس سنوات في الصباح هي انجيلا عامله...
"سأتركك مثلما تشائين ولكن بشرط" "ما...ماهو" خرج صوتى لا يُعادل الهمس، حتى شعرت بأنفاسة على رقبتى "...تعلمين انا احب الالعاب، لهذا...قررت لتوي...اذا أردتِ الرحيل، فكما تشائين...مع ذلك، سأجعل عدداً من رجالي يطلقون الأسهم عليكِ اذا استطعتِ الخروج سالمه...حينها سأتُرككِ تذهبين " نطقها بثقة تامة، و كأن ذلك أسهل شيء يستط...
هل هي هدية من السماء، أم ابنة للشيطان كما قالوا عنها؟ حكاية فتاة سُجنت خلف قضبان الجهل.. فتاة تهرب دوماً من ضوء الشمس و نظرات القسوة في عيون الأخرين، لتلتحف بنور القمر..
هنالك أنت ..و هنالك أنا ...وهنالك دائما مستحيل يولد مع كل حب ... لكن هل أحببتني حقا! ..لا أعتقد ففي النهاية أنت أحببت فكرة حبي لك فقط... تابعو القصة لمعرفة المزيد ♥ 20# قصص الهواة
انا لم احبكِ يوما.... كل الكلام الذي قلته لكي كان سوى من اجل الإنتقام ......وانت صدقتي مثل الحمقاء....... " لم يكن واعي بما خلفه... فقد حطمها واذاب قلبها غير مبالي بها...........
صفعة مدوية كانت من نصيب وجنتها التي باتت أشبه حمراء كالدم لتردف بانهاك دون أن تكسر حرب العيون القائمة : وغد ابتسم الآخر بمرض مخيف ليجيبها بفحيح متوعد : سأكسر تلك النظرة و صاحبتها يوما .
