المراهقة و الأربعيني
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
ليس ذنبها انها من عائلة متوحشة لم تحب أبدا طريقة عيشهم قتل أسلحة دماء ابرياء و رجال مسلحين في كل مكان كانت ضعيفة لتحمل تلك الحياة و مع انها لجئت الى خالتها للإبتعاد الى ان حياتها كانت مهددة رجال يتبعنها أين ما ذهبت في الحقيقة لم تدرك ان كان يحاول حمايتها او انه كان الخطر بذاته منذ صغرها واجهت مشاكل كبيرة بسببه كان...
دفع ثمن خطأ لم ترتكبه, هذا كان اول أبواب الجحيم الذي ينفتح لها لتخرج من حياة المثالية و الرفاهية التي كانت بها لتتعرف على عالم الفساد و الجريمة عالم لم يسبق لها ان تخيلت نفسها فيه فهي كانت تسمع عنه في التلفاز فقط نعم فهي وحيدة و مدللة والديها عاشت حياة مثالية جميلة اكلت من اجود النوعيات و لبست من أغلى الماركات و درست...
#1 In Romantic ( الأصلية ) بارد ... قليل الابتسام ... مغرور ... حاقد ... لا يحب المزاح ... كيف ستذوب قلبه وتجعله و يحبها ... البارد ... الرواية الأصلية بقلم : حلا صلاح الكاتبة : حلا صلاح للرواية حقوق ملكية وحقوق نشر وطباعة لذا ممنوع النقل والاقتباس خاصة الفكرة لعدم التعرض لمسألة قانونية .. افكاري لم اتعب بها لكي تسرق...
دخلت قاعه عرشه وهي تشعر بكم فضيع من الم من الخذلان !!! من كل شعور سيء بهذا العالم نزلت دمعه وحيده مسحتها بالالم وهي تدير نظرها يمين ويسار ضحك هو ساخراً لمنظرها البالي والمتعب "اميره لورين لنا امد لم نلتقي كنتِ اميره وستصبحين اليوم جاريه" نظرت بشموخ فخارجها قصر جميل وداخلها قريه محطمه "ابي علمني امر سافعل اي شي من...